الصفحه ٤٧٣ : ، وأخرى
تقعد بين القبور ، وإظهار الخزعبلات والنيرنجيات بمعرض الكرامات ، ودهن الأقدام ،
والخوض في النور
الصفحه ٢٨ : السلامة وفاز غدا بدار الكرامة ، وإن استعمله في
أغراض نفسه وهواها حجب عن معرفة أمور لا يدركها غيره مع ما هو
الصفحه ٩٩ : ، ومن العبد الأدب ، ومن الله الكرامة. ومن تأدب بآداب
الصالحين ، فإنه يصلح لبساط الكرامة ، وبآداب الأوليا
الصفحه ٣٤ : النعمة عليه والكرامة
له بخلاف البهائم فإنها غنية عن هذا كله ، انظر فيما ألهم الله البهائم والوحوش في
الصفحه ٥٦ : نسخة مختصرة
منه. ومن تأمل أحوال الأنبياء ومعجزاتهم وكرامات الأولياء وما جعل الله سبحانه في
قوى النفس بل
الصفحه ٩٧ : ء والنظر إلى الأعمال وملاحظة الثواب والعقاب والتشوف إلى الكرامات
والمواهب. وهذا شرك في الإخلاص عند أهل
الصفحه ١١٧ : الروح
الإنساني؟ وكذلك أنكرت الكرامية والحنبلية وغيرهم ممن غلبت عليهم العامية بتنزيه
الإله تعالى عن
الصفحه ١٤٥ : تعالى من حقه ورفع قدره وما له عند الله تعالى
من الكرامات في العقبى وما لك من الفوائد الدينية والدنيوية
الصفحه ٢١٨ : ]. فالكرامة في طاعته والهوان في معصيته
ومن ركب الهوى أهانه الله.
باب الدعاء
وأحفظ آداب الدعاء
وانظر من
الصفحه ٢٣٠ : ، وينتهي إلى علم النبوات وأمر المعجزات وأحوال
الكرامات ، والنظر في أحوال النفوس المقدسة وحال النوم واليقظة
الصفحه ٢٥٠ : زادها
الله شرفا وكرامة ، فرآها يتلألأ منها أنوار النبوّة ، قال : والله ما هذا بوجه
كذاب. وسأله أن يعرض
الصفحه ٢٩٠ : يمكنهم مجاوزة الخيال فعبدوا موجودا قاعدا على العرش
وأخسهم رتبة المجسمة ، ثم أصناف الكرامية بأجمعهم ، ولا
الصفحه ٣٦٢ : الكرامية والحنبلية ومن كانت العامية أغلب عليه ذلك وجعلوا الإله جسما إذ لم
يعقلوا موجودا إلا جسما مشارا إليه
الصفحه ٣٧٩ : ثلاث درجات : الأولى : أن ينزل في حقهم منزلة الكرام البررة من الملائكة
، وهو أن يسعى في أغراضهم رفقا بهم
الصفحه ٤٠٠ : منهم كرامة وخيرا فاشكر الله الذي حببك إليهم ، وإذا رأيت منهم شرّا فكلهم
إلى الله تعالى ، واستعذ بالله