الصفحه ٥٦٨ : معرفة له ؛ فمن أراد نعمة زائلة ، وحياة منقطعة ، فقد ظلم
نفسه وعصا ربّه ، ونسي الآخرة وغرّته دنياه
الصفحه ١١٢ : الدنيا مظلمة ، وجعل الشمس
فيها ضياء ، وجعل القلوب مظلمة ، وجعل المعرفة فيها ضياء ، فإذا جاءه السحاب ذهب
الصفحه ١٨٥ : المعرفة إذ القرآن مبناه على الحذف والإيجاز. وكمال صورة هذا الميزان أن
تقول كل من يقدر على اطلاع الشمس فهو
الصفحه ٣٠٥ : ،
فإن ادعى المعرفة فقد كذب وهذا معنى قول مالك : الكيفية مجهولة ، يعني تفصيل
المراد به غير معلوم ، بل
الصفحه ٣١٦ : أعرف بالأصوب والأصلح قطعا ، فسلوك سبيلهم لا محالة أولى.
الوظيفة السابعة :
التسليم لأهل المعرفة وبيانه
الصفحه ١٨١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
ميزان حقيقة المعرفة
أحمد الله تعالى
أولا ، وأصلي على نبيّه المصطفى
الصفحه ١٨٦ : حصلت لي معرفة بصفة الشيء وحصلت معرفة أخرى بثبوت حكم
لتلك الصفة فيتولد منهما معرفة ثالثة بثبوت الحكم على
الصفحه ٣٢٣ : المشتمل على الكف والأصابع بل معنى آخر ولا يحتاج في
فهمه إلى قرينة سوى هذه المعرفة ، فكذلك جميع الألفاظ
الصفحه ٣٣٥ : صانه الله عن الركون إلى الغرور وأهله
لمعرفة بعض حقائق الأشياء التي كانت معرفة جميعها مطلوبة لسيد ولد
الصفحه ٤٦ : السماوات والأرض ونظر في ذلك
بعقله ولبه ، استفاد بذلك المعرفة بربه والتعظيم لأمره ، وليس للمتفكرين إلى غير
الصفحه ٩٨ : الأربعة :
الركن الأول : في
معرفة ذات الله سبحانه وتعالى ومداره على عشرة أصول وهي : العلم بوجود الله
الصفحه ١٨٨ :
واستعداد كل واحد
لمقصود خاص كاليد للبطش والرجل للمشي ، ومعرفة تشريح الأعضاء يورث علما ضروريا به
الصفحه ١٨٩ : الإنسان حجرا ولا الحجر إنسانا. وأما مظنة استعماله في مواضع
الغموض فكثير ، وأحد شطري المعرفة معرفة التقديس
الصفحه ٢٨٨ :
الكاذبة والخيالات الفاسدة التي صارت حجبا بين الكافر وبين الإيمان ومعرفة الحق
والاستضاءة بنور شمس القرآن
الصفحه ٣٢٩ : جلية لأرباب البصائر ملتبسة على
العميان من العوام ، فلا ينبغي أن يظن بأكابر السلف عجزهم عن معرفة هذه