الصفحه ٥١ : أرادصلىاللهعليهوسلم أن هذا السالك الباحث لو انكشف إليه هذه الموانع المانعة
من تحقيق معرفة معبوده لأحرقت الأشياء التي
الصفحه ١١٦ : والرجل والأسلحة التي بها تعمل بمقتضى الغضب ثم المحتاج الى الغذاء اذا لم
يعرف الغذاء ، لا تنفعه شهوة معرفة
الصفحه ١٤٠ : الوعيد لمن قصده.
القسم الثاني : أن
يأخذ الحلال لشهوة نفسه لا غير فذلك منه شيء يوجب الحبس والحساب
الصفحه ١٤٨ : والترك وهو واجب فيما يجب تذكره ، ويحرم بتذكر المعاصي إن أدى إلى
استجلابها. وحصول المعرفة الثالثة المقصود
الصفحه ٢١٣ : : الخوف والرجاء والحب ، فالخوف : فرع العلم ، والرجاء : فرع اليقين ، والحب
: فرع المعرفة ، فدليل الخوف
الصفحه ٣٢٥ : في كسب معرفة التقديس وتقديمه على
النظر في الألفاظ ، ولو حصلوا تلك المعرفة أولا وقدموها لما جهلوها
الصفحه ٣٣١ : نفسه ، فإذا بلغ استمر على اعتقاده الجازم تصديقه
المحكم الذي لا يخالجه فيه ريب ، ولذلك ترى أولاد النصارى
الصفحه ٣٤٦ : عند زكاء نفسه إلى حيث قال : (ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً) [الفجر : ٢٨]. ولذلك
قال
الصفحه ٤٢٤ : جعلتا أيضا في ابن آدم ، ولكنه أعطي شيئا آخر زيادة
عليها للشرف والكمال ، وبذلك تحصل له معرفة الله تعالى
الصفحه ٤٧٦ : كان
من نفس المسألة فلا بد من برهان قاطع غير منقوض ، فالمنقوض معلول لا يصلح أن يكون
جوابا. وإذا سئلت عن
الصفحه ٧٧ : قدمنا أن العقل لا يباشر
كانت واسطته النفس فهي المشكاة ، ثم كانت النفس لا بدّ لها من حيلة في معرفة
الصفحه ١٥٥ : رجلا لم يأتهم بالغيبة.
فقال إبراهيم :
إنما فعل بي هذا نفسي حيث حضرت موضعا يغتاب فيه الناس فخرج ولم
الصفحه ١٠٦ : مشاهدة وهما ولا
يلتفت في ذلك الى نفسه ليعمر ظاهره بالعبادة أو باطنه بتهذيب الأخلاق وكل ذلك
طهارة وهي
الصفحه ١٤٩ : علمه : فهو
تصديق الله تعالى فيما أخبرنا به من عداوة النفس والشيطان والشهوات للعقل والمعرفة
والملك
الصفحه ٢٧٤ : معرفة المسببات إنما تؤثر من
الأسباب ، ولذلك كان عالم الشهادة مثالا لعالم الملكوت كما سيأتي في بيان