الصفحه ١٢١ :
قلت : وهذا هو
الوسيلة لنيل القرب لا نفس القرب ، لأن هذا هو طهور القلب عما سوى الله تعالى وإذا
تطهر
الصفحه ٢٥١ : المستمعين بأن
فيه صنعة جدل ليعجز عنه العامي لا لكونه حقا في نفسه. وربّما يكون ذلك سببا لرسوخ
العناد في قلبه
الصفحه ٣٠٨ :
كل عالم سوى المتجردين
لعلم السباحة في بحار المعرفة القاصرين أعمارهم عليه ، الصارفين وجوههم عن
الصفحه ٣١٣ : البحث فما طريقه؟ قلت : طريقه أن يشغل نفسه بعبادة الله وبالصلاة
وقراءة القرآن والذكر ، فإن لم يقدر فبعلم
الصفحه ٤٨٠ :
القلوب ، وامتد فيها صراط الحق ، وفتحت أبواب المعرفة بالله ، وبانت أنفاس حميم حب
الدنيا ، كما قيل : هناك
الصفحه ٢٨ : السلامة وفاز غدا بدار الكرامة ، وإن استعمله في
أغراض نفسه وهواها حجب عن معرفة أمور لا يدركها غيره مع ما هو
الصفحه ١٤٦ : ].
والكلم الطيب هو التوحيد والمعرفة والعمل الصالح هو طهارة القلب الرافعة لقدر
التوحيد والمعرفة ، ومعنى
الصفحه ١٩٥ :
عمود الميزان ،
ولو فتح لك باب الموازنة بين المحسوس والمعقول لانفتح لك باب عظيم في معرفة
الموازنة
الصفحه ٢٧٩ : النور مع أنه أظهر الأشياء وكيف لا وبه تظهر
الأشياء وهو الذي يبصر في نفسه ويبصر به غيره كما سبق ، لكن عند
الصفحه ٢٨٣ : عن
أن يكون قصبا وحديدا ، ويده عن أن تكون لحما وعظما. ولو لا هذه الرحمة لعجز الآدمي
عن معرفة ربه إذ لا
الصفحه ٣٢٠ : عنه في نفسه
أن هذا سؤال عن مسألة دينية وتعرف لحكم كلام الله تعالى وطلب معرفة لصفة القرآن
الذي هو معجزة
الصفحه ٣٢٢ : الإيهام المعرفة السابقة بتقديس الله تعالى عن
قبول هذه الظواهر ، ومن سبقت معرفته بذلك كانت تلك المعرفة
الصفحه ٤٠٥ : يقول : سمعت ، وهو ما
سمع ، ولا ينشره لطلب العلوّ فيكتب من غير ثقة ، ويلزم أهل المعرفة بالحديث من أهل
الصفحه ٣٤٧ : ، فتطالع الأسباب الجزئية في هذا العالم فتستفيد
النفس البدنية المتصلة بها معرفة ما والشرير منها في غاية الشر
الصفحه ٢٢٥ : ، ويرون فيه آراء متفاوتة ، والمتكلمين المعرفين بعلم الجدل يعدون النفس
جسما ، ويقولون إنه جسم لطيف بإزا