الصفحه ٧٥ :
لزوما ضروريا. لو
انفرد لم تعاقب النفس عليه ، وإنما تعاقب على إهمالها إشارة العقل في الكف ابتدا
الصفحه ٨٠ : النفس وقد
فرغنا منها. الثانية : مسألة حشر الأجساد. الثالثة : الجنة والنار.
مسألة : قال الله
تعالى
الصفحه ١١٠ : نفسه فيما قضاه ، إذا لم يكن عبثا ولا تبعا للشهوات تعالى عن
ذلك ، وإنما قضى بمقتضى الحكمة وما صدر عن
الصفحه ١٣٠ :
قلب سليم سلم من البدعة ومن استيلاء وساوس الشيطان وهواجس النفس وزين بالتقوى وأيد
بالهدى وهذب بالورع
الصفحه ١٥٤ : راضيا ساخطا؟ قال : نعم يجوز أن يكون راضيا عن ربه ساخطا على نفسه
وعلى كل قاطع يقطعه عن الله تعالى.
وقال
الصفحه ١٦٥ : ففي ذات يوم صار
يتفكر في نفسه ويقول : إني قد أتعبت نفسي مدة طويلة في تحصيل تلك العلوم ، والآن
لا أدري
الصفحه ١٦٨ : : «الكيّس من دان نفسه
وعمل لما بعد الموت ، والأحمق من اتبع نفسه هواه وتمنّى على الله».
يا ولدي : كثيرا
ما
الصفحه ١٧٤ :
السادس : مخالفة
سياسة النفس وهذا لا يتيسر إلا بترك جلساء السوء لتقصر عنه يد تصرف شياطين الإنس
الصفحه ٢١٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : " طلب العلم فريضة على كلّ مسلم" ، وهو علم
الأنفاس ، فيجب أن يكون نفس
الصفحه ٢٢٧ : العلم ربحا ، ومن الآخرة مقصدا ومرجعا ، ومن الشرع طريقة
ومنهجا ، ومن النفس الأمّارة حارسا ونقيبا ، ومن
الصفحه ٢٤٣ : التشفي وهذا لا ينفك عن نقصان
وألم ، فمن قام عنده البرهان على استحالة ثبوت نفس الغضب لله تعالى ثبوتا ذاتيا
الصفحه ٢٥٩ : لك. وإن كان قصدك فيه إحياء شريعة النبيّ صلىاللهعليهوسلم وتهذيب أخلاقك وكسر النفس الأمّارة بالسو
الصفحه ٢٦١ : خافَ
مَقامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ
الْمَأْوى) [النازعات : ٤٠
الصفحه ٢٧٠ : على الأرض ، ونور
السراج على الحائط والثوب ، وتارة يطلق على نفس هذه الأجسام المشرقة أيضا لأنها في
الصفحه ٢٧٥ : المعير هو الغني كلا بل المستعير هو
فقير في نفسه كما كان ، وإنما الغني هو المعير الذي منه الإعارة والاعطا