الصفحه ٤٩٨ : مدينته ، ونام عنها حارس الذكر ، وتهدمت أبراج الصدق ، وقعد شيطان النفس على
سدة أسرار القلب ، وهتك أستار
الصفحه ٧١ : : ضرورية واختيارية ، ولها نسبتان : نسبة نفسها ونسبة
إلى بارئها فمتى أضيف فعلها إلى بارئها فهو مختار لها
الصفحه ٧٤ : الكتبة وما يقيد عند الكاتب يرفعه إلى الملك وهي النفس.
ثم اختلفت مدركات الحواس الخمس فكانت حاسة البصر
الصفحه ١٠٠ : ما ورد عليه في مقام : قاب قوسين
بالروح والقلب ، ثم فرّ من الله حياء منه وهيبة وإجلالا وطوى نفسه في
الصفحه ٧٢ :
والطرق الرشيدة ،
عارفا بعواقب الأمور وقد أحللته من نفسي بمنزلة الوزير وأكرمتك بأن جعلته وزيرك
الصفحه ٧٣ : حيز الفعل فهي من الله تعالى والنفس مثابة على جهة
التوسط من حيث إنها آلة ، وما مثل ذلك إلا مثل إكرام
الصفحه ١٥٦ : ويعطي بلا امتنان ولا يطالب أحدا بواجب حقه ويطالب نفسه بحقوق الناس ويرى
الفضل لهم ويلزم نفسه التقصير في
الصفحه ٣٣٢ : كما أن العارف مؤمن.
فإن قلت : فبم
يميز المقلد بين نفسه وبين اليهود والمقلد؟
قلنا : المقلد لا
يعرف
الصفحه ٤٩٦ : الليل خلص عن حر الطريق ، ومن جعل نفسه ذات الشهوات
كان مسقطه الكنيف والخلوات ، ومن قطع العلو بهمة
الصفحه ٧٦ : النفوس والعقول ، وحقيقة الملك إنما هي نفسه لا جسمه
كما أن حقيقة الإنسان نفسه ولا يدرك إلا جسمه فقط. ونحن
الصفحه ٨١ : الشمس لا يقبل البقاء ، واتفقتم على أن جوهر
النفس لا يقبل الفناء والجسم عندكم ، وإن تركب وكان تركيبه
الصفحه ١٢٤ : وملاطفات ، وهذا الذي وصفه مقام عزيز يتحقق فيه القرب
ولكنه مشعر بمحو ومؤذن بسكر يكون ذلك لمن غابت نفسه في
الصفحه ٢٣٣ : رفع الحجاب بين نفسه وبين النفس التي هي اللوح ، فيظهر فيها أسرار بعض
المكنونات وانتقش فيها معاني تلك
الصفحه ٥١٠ : العرش
، فإذا سقطت النقطة المتعوسة أقرت في الرحم حتى تمت صورتها والنفس فيها ميتة.
فلجوهرها الملكوتي منعت
الصفحه ٤٩ : . فإن قيل : هب أنا سلمنا أن الإيمان هو التصديق فما الدليل على
انقسام التصديق في نفسه؟ قلنا : التصديق