الصفحه ٥٩ :
خارج وتزايدت الحرارة الغريزية. فأول ما يتكون القلب ثم تنتشر من العروق والعصب وينتقش
ذلك الجزء فيه إلى
الصفحه ٧٩ : .
الرابع : أن يوافق
دعواه بعمله.
الخامس : أن يتعلق
مقاله بالقلب.
السادس : أن لا
يظهر على وجهه ما يدل
الصفحه ٨٠ : ء مما
جاء به ومن شك في أن ذلك أمر إلهي وتأبيد رباني ، فقد طبع الله على قلبه نعوذ
بالله من ذلك ، وصلى
الصفحه ٨٥ : فيه
العقل النظري وهو أن يدرك الأمور الجائزة والمستحيلة فهي كعيون تفتح في قلبه ،
ومثاله الإنسان في بيت
الصفحه ٨٦ : عنه فيكون
أبدا يعاملهم بظاهرة فيكلمهم ويأكل معهم ، ولكن قلبه وهمته وعشقه لقطره الذي خرج
منه ، فإذا
الصفحه ٩٣ : والقلب والعقل.
الباب السابع :
في بيان معنى
المحبة.
الباب الثامن :
في بيان
الصفحه ٩٨ :
فتشرف من العقبة
الأولى على ينابيع الحكم القلبية ، وتطلع من العقبة الثانية على أسرار العلوم
اللدنية
الصفحه ٩٩ : الله قلبه بنور المعرفة ، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب صلىاللهعليهوسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه
الصفحه ١١٦ : تعالى في
البدن كالغريب ، فاعلم أنه لا يحل في محل ولا يسكن في مكان وليس البدن مكان الروح
ولا محل القلب
الصفحه ١١٧ : كنت من أهله فاسمع. واعلم أن
الروح ليس بجسم يحل في البدن حلول الماء في الإناء ، ولا هو عرض يحل في القلب
الصفحه ١١٩ : الأفعال : فمبدأ فعل الآدمي إرادة يظهر
أثرها أولا في القلب فينتشر منه أثر بواسطة الروح الحيواني الذي هو
الصفحه ١٢٥ : قلب العبد وهما يثمران طاعة
ويحجزان عن المعصية بعون الله تعالى وتوفيقه ، وليس وراء هذين مقصد للعبد في
الصفحه ١٢٦ :
الثاني : علم السر
وهو ما يتعلق بالقلب ومساعيه من مواجبه ومناهيه.
الثالث : علم
العبادات الظاهرة
الصفحه ١٣٠ :
قلب سليم سلم من البدعة ومن استيلاء وساوس الشيطان وهواجس النفس وزين بالتقوى وأيد
بالهدى وهذب بالورع
الصفحه ١٣٢ : القلب بذلك شهادة اللسان أنه رسول الله إلى
الناس كافة واتباعه في جميع ما أمر به أو نهى عنه ، وكذلك محبته