الصفحه ٣١٩ : والجمع والتفريق ، أو في قولنا
السادس إنه يجب عليه كف القلب عن التذكير فيه والفكر مع عجزه عنه ، وقد قيل
الصفحه ٣٢٨ : النسخ وهو في اللسان لا
يمكن أن يوصف بذلك ، واسم النار يطلق على ما في التنور وما في القلب وما في اللسان
الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوسلم بعد ركعتي الفجر فقل : " اللهم إني أسألك رحمة من
عندك تهدي بها قلبي ، وتجمع بها شملي ، وتلم بها
الصفحه ٣٨٤ : على من على جانبيك من الملائكة والمسلمين. وهذه هيئة صلاة
المنفرد.
وعماد الصلاة
الخشوع وحضور القلب مع
الصفحه ٣٩١ : الشبع ، فإن الشبع يقسي القلب ويفسد الذهن ويبطل الحفظ ويثقل
الأعضاء عن العبادة والعلم ، ويقوي الشهوات
الصفحه ٣٩٥ : واضربوا بهذا العمل وجه صاحبه ، واضربوا جوارحه ، واقفلوا به على قلبه ، أنا
صاحب الذّكر ، فإنّي أحجب عن ربّي
الصفحه ٣٩٨ :
وللشّيء من
الشّيء
مقاييس وأشباه
وللقلب على
القلب
دليل حين
الصفحه ٣٩٩ : موته ، وأن
يؤثر التخفيف عنه فلا يكلفه شيئا من حاجاته ويروح قلبه من مهماته ، وأن يظهر الفرج
بجميع ما
الصفحه ٤١٩ : يجعلون القلب في كور المجاهدة ، وكيف يطهرون
القلب من الأخلاق المذمومة ، وكيف يؤدونه لطرق الصفاء كما قال
الصفحه ٤٢٨ :
فصل
إذا عرفت هذا العز
والشرف والكمال والجمال والجلال ، بعد أن عرفت جوهر القلب أنه جوهر عزيز قد
الصفحه ٤٣٧ :
فغفلوا عن قلوبهم
واشتغلوا بظواهرهم ؛ ومن لا يصغي قلبه لا تصح طاعاته ، وهو كمريض ظهر به الجرب
فأمره
الصفحه ٤٤٢ :
لشدة الاحتياط
ويفوته الاستماع للفاتحة ، ويفعل ذلك في أول الصلاة ثم يغفل في جميعها ، ولا يحضر
قلبه
الصفحه ٤٦٩ :
بعرش ربي بارزا.
فقال عليهالسلام : مؤمن نوّر الله قلبه الآن عرفت فالزم! واقسم عمرك
وأيّامك ودهرك
الصفحه ٤٨٠ :
واعلم أن الأوزان
القلبية لا تظهر إلا بطهارة المحل ، فإذا ارتفع السد من القلب بانت موازين معارف
الصفحه ٤٩٣ : الصدق وترك التجربة عجائب وفنون ، فعند ذلك تذوب كثائف الحجب عن
القلب ، وترفع ستور الغفلة بين قلبك وبين