الصفحه ٤٢٦ : سعادتهم ، وهو من عجائب القلب. ومن لم يبصر لم يصدق
كما قال سبحانه وتعالى : (بَلْ
كَذَّبُوا بِما لَمْ
الصفحه ١٢٠ : ء وشرب لما شاهدت من ضياء البرق. وأما اللحظ فهو اسم يعبر به عن رؤية الحق
تعالى بالقلب ، كما قال عليه
الصفحه ١٤١ : العبد به من أعمال القلب وما لا
يؤاخذ به
اعلم : أن هاهنا
أربعة أحوال للقلب قبل العمل بالجوارح
الصفحه ١٤٤ :
وأقل ما في الباب
أنه يشغل قلبك ويضيع عليك وقتك ويكثر عليك همك.
والرابع : القسوة
في القلب
الصفحه ١٤٥ : أن يهتم لإزالة هذه الآفة والله الموفق ، وأما
حد العجلة : فهو المعنى الراتب في القلب الباعث على
الصفحه ١٥٤ :
سكون القلب إلى
قديم اختيار الله تعالى للعبد أنه اختار له الأفضل فيرضى له وهو ترك السخط ، وقال
أبو
الصفحه ٥١١ :
فإذا احتضرت نفسه
إلى القلب خرس لسانه عن النطق ، وما أحد ينطق والنفس مجموعة في صدره لوجهين :
أحدهما
الصفحه ٩٧ : نفسي ، وخمس سنين كنت أجلو
مرآة قلبي ، وسنة أنظر فيما بينهما فإذا في وسطي زنار فعملت في قطعه خمس سنين
الصفحه ١١١ : ]
فصل الفرق بين العلم والمعرفة
وأما المعرفة :
فهي نفس القرب وهو ما أخذ القلب وأثر فيه أثرا يؤثر في
الصفحه ١٤٣ :
التي لا متجاوز
عنها ولا مقصد دونها.
ثم اعلم أن حد
التقوى في قول شيوخنا : هو تنزيه القلب عن ذنب
الصفحه ١٥٣ : العبادة هو إرادة الله تعالى بالطاعة ، فقد يراد الله تعالى
بالصلاة مثلا ولكنه غافل من حضور القلب فيها
الصفحه ٤٢٠ : : الأول هذا القلب ، والثاني يسمى النفس والروح. والنفس
هو القلب الذي تعرفه بعين الباطن. وحقيقتك الباطن
الصفحه ٤٣٨ : أخلاق النفس وصفات القلب من الرياء والحسد والكبر والحقد وطلب العلو ،
وجاهدوا أنفسهم في التبري منها
الصفحه ٤٩٦ : النفوس محيط بربضها وحصنها. واعلم أن
القلب مدينة وساكنها الملك ، وهي النفس اللطيفة ، المدركة ، العالمة
الصفحه ١٠٠ : ) [النجم : ١٧].
وهذه غامضة من غوامض الآداب اختص بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخبر الله عن اعتدال قلبه