الصفحه ٣٥٤ : ،
ولو فرضنا حلقة حديد محماة بالنار وقعت نملة فيها وهي تهرب بطبعها من الحرارة فلا
تموت إلا على المركز
الصفحه ٤٥٣ :
تعالى : (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
شَدِيدٍ) الى قوله
الصفحه ٤٨٧ : من حرارة ، ورب التوت فخاصيته في الحلق. وجميع
الأشربة والربوب فالغناء عنها بالحمية مع العود إلى العادة
الصفحه ٣٠ : ذلك يزقه من أول هضم ،
ثم إذا ماع الغذاء في حوصلته يزقه به حتى يدرجه يفعل مرارا حتى يولي حوصلته ، فإنه
الصفحه ٣٨٥ : الركوع والسجود ، ولا يزيد في التشهد الأول بعد قول" اللهم صلّ على
محمد". ويقتصر في الركعتين الأخيرتين على
الصفحه ٥٢٤ : وراء العالمين حلقة
واحدة فإذا هم أكثر من أهل الأرض بعشر مرات. ثم إن الله سبحانه وتعالى يأمر ملائكة
الصفحه ١٩ : الغذاء ،
فإن المضغ هو الهضم الأول ، وجعلت الثنايا والأنياب لتقطيع الطعام وجمالا للفم
فأحكم أصولها ، وحدد
الصفحه ٤١١ : المشعر برؤية الرحمة والحلق برؤية العتق ، والذبح برؤية الكفارة ،
والرمي برؤية الطاعة ، وطواف الزيادة
الصفحه ٥٢٧ : ، فيأتون
بها تمشي على أربع قوائم ، تقاد بسبعين ألف زمام ، في كل زمام سبعون ألف حلقة لو
جمع حديد الدنيا كله
الصفحه ١٦ : الله أن
الهواء في حلقه تتخلخله الرياح ولو لا ذلك لهلك جميع حيوان البر ، وباستنشاقه
تعتدل الحرارة في
الصفحه ٢٤ :
والعصب لشرفه وأن ذلك اللائق به ، ثم انظر كيف جعل في الحلق منفذين : أحدهما للصوت
وهو الحلقوم الواصل إلى
الصفحه ٢١٩ : هواه وحلق الذنوب ، وزار البيت
معظما صاحبه ، واستلم الحجر رضاء بقضائه ، وودع ما دون الله في طواف الوداع
الصفحه ٤٠٧ : الطهارة
حتى يدخل في الصلاة ، والطهارة في إثر الطهارة وأخذ الشارب ، ونتف الإبط ، وحلق
العانة ، وتقليم
الصفحه ٤٥٦ : الجريش
للمعدة الضعيفة أو الحلقة البلغمية أجود وأعود ، والخبز السميد يورث الخفق وهذا
مشاهد عيانا من عمل
الصفحه ٤٧٨ : الأظفار والحلق ، وشربها الماء كالوضوء والغسل ، وتنظيفها
وخدمتها كحسن آدابها ، وترك الفضلات الدنيوية إنبات