الصفحه ١١٤ : الأول لا يتصور رجوعها الى الله تعالى ، فإنها مبعدة عن الله
سبحانه وتعالى وهي حزب الشيطان ، وإذا لم يتم
الصفحه ١١٥ :
الصنف الأول :
باعث مستحث الى جلب الموافق النافع كالشهورة وإما إلى دفع المخالف الضار كالغضب
وقد
الصفحه ١٢٣ : والحرمة والأدب لأنهن من ثمراتها
اعلم : أن الحياء
أول مقام من مقامات المقربين كما أن التوبة أول مقام من
الصفحه ١٢٤ : الصديقين ومراقبة أصحاب اليمين. أما الدرجة الأولى : فهي مراقبة
المقربين من الصديقين وهي مراقبة التعظيم
الصفحه ١٣٥ : وقد
يكون بالخير لا لذاته فهذه أنواعها.
ثم اعلم أنك محتاج
إلى ثلاثة فصول :
فأما الفصل الأول
: قال
الصفحه ١٤٠ :
وأما حكم الحرام
والشبهة وحدّهما : فاعلم أن الأولى في حدهما أن ما تيقنت كونه ملكا للغير منهيا
عنه
الصفحه ١٤٨ : إزالتها من
القلوب.
وأما العلم فيندرج
في خمسة أقسام :
الأول : من العلوم
الواجبة علم أصول الإيمان بالله
الصفحه ١٦١ : ند له ، وأنه واحد قديم لا أول له ، أزلي لا بداية له ، مستمر الوجود لا آخر له
، أبدي لا نهاية له
الصفحه ١٦٣ : ما أقر به من الدنيا والآخرة ، وأنه لا
يقبل إيمان عبد حتى يوقن بما أخبر عنه بعد الموت ، وأوله سؤال
الصفحه ١٦٦ : أيها الولد
العزيز ، والصاحب المخلص أطال الله بقاءك في طاعته وسلك بك طريق أحبابه. أن جميع
نصائح الأولين
الصفحه ١٧٧ : العالم. ونسأل الله
الأمان من أن يضللك الشيطان عن طريق الحق لأنه يقول لك الأولى أن تأخذ منهم
الدراهم
الصفحه ١٨٣ : حاذت
الأخرى محاذاة مساواة. وهذه مقدمة حسية شاهدتها بالبصر فلا أشك لا في المقدمة
الحسية ولا في الأولى
الصفحه ١٨٦ : الصنجة المعروفة في هذا الفن؟
قلت : الصنجة
المعروفة هي العلوم الأوليّة الضرورية المستفادة إما من الحس أو
الصفحه ١٩٣ : ألقابها ولم خصصت
الأول بأنه ميزان التعادل ، والثاني بالتلازم ، والثالث بالتعاند؟
قلت : سمّيت الأول
ميزان
الصفحه ٢٢٦ : ، بل قوة إلهية مثل العقل الأول واللوح والقلم
، وهي الجواهر المفردة المفارقة للمواد بل هي أضواء مجردة