الصفحه ٤٣٠ : شكرا تزيد به زيادات أولي الألباب ، وأشهد أن لا إله إلا الله
وحده لا شريك له ، شهادة تنزهه عن الحلول
الصفحه ٤٥٠ : الأولين ، فانظر في أخبارهم وآثارهم! فما بلغ أحد درجة
الملك بأب وأم غير قليل ، وكم نزع الملك من يد وارث
الصفحه ٤٥٧ : ؛ وترك إبراهيم بن أدهم كبر الملك. ومسك آداب الطعام
والائتدام بالحوامض أولى. والركابية والسعاة خفاف السرعة
الصفحه ٥١٦ : !
ويفعلان به كالأول ، إلا أنهما يفتحان له بابا من النار من تلقاء شماله ، فينظر
إلى حيّاتها وعقاربها وأغلالها
الصفحه ٥٨٠ : تصادم في أول النظر وظاهر الفكر ؛ والخائضون فيه تحزبوا إلى مفرط بتجريد
النظر إلى المنقول ، وإلى مفرط
الصفحه ٥٨١ : الأنبياء صلوات الله عليهم يجب حزّ رقبته. وأما الأولون
فإنهم قصروا طلبا للسلامة من خطر التأويل والبحث
الصفحه ٦ :
يومنا هذا ، وكلما
درسه الدارسون ازداد نضارة ، وآتى أكله طيبا يعجب أولي العلم والمعرفة.
وأخيرا
الصفحه ١٠ : عنها جميع الجهات فكانت الجبال والجدران تحجبها
عنها ، فجعلها سبحانه تشرق بطلوعها أول النهار من المشرق
الصفحه ٤٧ : الظاهر الأول الآخر لا
تستفزك سطوة العبيد وأنت أقرب إليهم من حبل الوريد.
ونسألك اللهم صلاة
زاكية مباركة
الصفحه ٤٩ : ، ولهم تقدمة على الفرقة
الأولى وهم المرادون بقوله تعالى : (إِنَّ
الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ) [الأحزاب
الصفحه ٥٦ : بيانه ، فإن حوادث
لا أولية لها محال إلا إذا قلنا فعلت الطبيعة طبيعة فذلك منتف فلا بدّ من استناد
الحوادث
الصفحه ٥٧ : غائلة مذهبهم في
المعراج الثالث : حدوث العالم الأعلى. فلنرسم هاهنا ثلاثة فصول :
الفصل الأول : في
قوى
الصفحه ٩٧ :
أحبط شك الأول أعمال بره ليحبطن يقين هذا ذنوبه كلها. قال فأخذه معاذ بيده. وقال :
ما رأيت الذي هو أفقه من
الصفحه ١٠٢ : قلبه عليه مشغوفا به والها إليه
متحققا كأنه بين يديه. قيل : أول مبادئ السالك أن يكثر الذكر بقلبه ولسانه
الصفحه ١٠٣ : .
والفرق بين الوجود
والنفس والشيطان في مقام المشاهدة : أن الوجود شديد الظلمة في الأول ، فإذا صفا
قليلا تشكل