الصفحه ٣٥١ :
حركة الماء في النوبة الثانية كحركته في النوبة الأولى ، لأن الماء في الأولى ساكن
وفي الأخرى متحرك ، فإن
الصفحه ٩٨ :
فتشرف من العقبة
الأولى على ينابيع الحكم القلبية ، وتطلع من العقبة الثانية على أسرار العلوم
اللدنية
الصفحه ١١٩ : عليه الصلاة والسّلام : «خلق الله
تعالى الأرواح قبل خلق الأجساد بألفي عام» ، وقوله : «أنا أوّل الأنبيا
الصفحه ١٨٧ : إلا من عرف بالحس أنه بغل وبالتجربة أن البغل لا يلد ،
وإنما واضح بنفسه هو الأوّل. فأمّا المتولّد من
الصفحه ٣٠٦ : .
الأول : التفسير
وأعني به تبديل اللفظ بلغة أخرى يقوم مقامها في العربية أو معناها بالفارسية أو
التركية
الصفحه ٥٥٥ : ء نور النبوة على وجه الأرض نور يستضاء به.
وبالجملة فما ذا
يقول القائلون في طريق طهارتها. هي أول شروطها
الصفحه ٦٤ : والفساد من المادة. وأما المجاز فتسميتهم العلة الأولى حدوثا وفيضا
وذلك راجع إلى تسمية مجردة ، فإنه لا يصح
الصفحه ٦٧ : هذا القسم ثلاثة فصول :
الفصل الأول : في
أن الله سبحانه عالم بالمعلومات.
الفصل الثاني :
أنه مريد
الصفحه ٧٢ : العدد
والأقوات مثال ما في الجسم من الطبائع والقوى حسب ما ذكرناه في المعراج الأول.
ومثال لوازم الثغر
الصفحه ٨٠ : الصنائع
العلمية من الإلهيات والمنطقيات والجدل والخطابة وسائر الأشياء التي حصلها الأولون
والآخرون من العلوم
الصفحه ٨٥ : ينقرض الأولون ويتبعهم الآخرون
والسماء كما هي ونجومها ، والأرض بما فيها من الحيوانات والنباتات وغير ذلك
الصفحه ١٢٧ :
الأول : ما يدل
على الذات فقط. كقولك : الله ويقرب منه اسم الحق تعالى إذا أريد به الذات من حيث
هي
الصفحه ١٣٤ :
الأرض مسجدا وطهورا ، وأعطي خمسة شفاعات وخص بالشفاعة العظمى ، وهو أول من يقرع
باب الجنة ، وأمته خير أمة
الصفحه ١٤٢ :
الباب الحادي والعشرون
في بيان ما يجب رعايته من حقوق الله تعالى وهو ضربان
الأول : فعل
الواجبات
الصفحه ١٧١ :
الإشارة : وسألتني
عما يجب على مريد طريق الحق جلّ وعلا.
فاعلم : أن أول ما
يجب عليه الاعتقاد