الصفحه ٢٩٠ : يمكنني شرح مقالاتهم
ومذاهبهم فلا فائدة للتكثير ، ولكن أرفعهم درجة من نفي الجسمية وجميع عوارضها إلا
الجهة
الصفحه ٤٠٢ : تعالى بالإيمان قلبك ، وشرح به صدرك.
وتحقق أن لهذه
البداية نهاية ، ووراءها أسرارا وأغوارا وعلوما
الصفحه ٤٠٣ : علينا من الاقتداء بهم ؛
وذلك جليل خطره ، كثير عدده ، نذكر بعضه ، لئلا يطول شرحه فيعسر فهمه.
الآداب بين
الصفحه ٤٧٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
اعلم أن الناموس
هو مفتقر إليه في بعض الأحيان كالدواء ، لكن نكشف شرح
الصفحه ٤٨٤ : حاجة مع لحوم الحيات مشروحة في كتاب عين الحياة.
واعلم أن في
النبات والأدهان والحيوان ما يطول شرحه ولا
الصفحه ٥٨٤ : يمازج جسم الإنسان ممازجة الماء للماء ؛ وهذا قول عن
تحقيق يطول شرح مقدماته وأدلتها عقلية. وأما كيفية
الصفحه ٣٥٢ : جزيرة ، ثم ترد تلك الأجزاء بعينها إلى
الهيئة الأولى وتوطد وتؤكد عاد إليها راكب السفينة وأجراها وتصرف
الصفحه ٣٦٦ : عليهالسلام : " خلق الله الأرواح قبل الأجساد بألفي عام" ،
وقوله عليهالسلام : " أنا أوّل الأنبياء خلقا وآخرهم
الصفحه ٥٣ : محال. وفيه إثبات أشخاص لا أول لها وهو محال. فإن الشخص بالضرورة ذو أولية
وهو تحت النوع وإذا ثبت هذا
الصفحه ١٤٣ : المحضة ، وشيء غير أصلي وهو ما
نهي عنه تأديبا وهي فضول الحلال كالمباحات المأخوذة بالشهوات. فالأولى : تقوى
الصفحه ١٩١ : خصصت الأول باسم الأكبر والثاني بالأوسط والثالث
بالأصغر؟
قلت : لأن الأكبر
هو الذي يتسع لأشياء كثيرة
الصفحه ٢٧٠ :
الفصل الأول
في بيان أن النور الحق هو الله تعالى وأن اسم النور لغيره
مجاز محض لا حقيقة له
الصفحه ٢٧٥ :
من بعض ، فالأقرب
من المنبع الأول أولى باسم النور لأنه أعلى رتبة. ومثال ترتيبها في عالم الشهادة
لا
الصفحه ٢٨٢ : الموجودات التي تتلقى تلك النفائس بعضها أولى
من بعض فمثاله الوادي ، وإن كانت تلك النفائس بعد اتصالها بالقلوب
الصفحه ٢٨٩ : فأقول :
القسم الأول : هم
المحجوبون بمحض الظلمة وهم الملاحدة الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر