الصفحه ٣٤٣ :
الأشياء على ترتيب النظام الكلي على موجب تقدير العزيز الحكيم كمثل الأعمى الذي
دخل دارا فتعثر بالأواني
الصفحه ٣٥٧ :
الحي في حضور ذكره وخطورة نفسه بالبال ، فكذلك تؤثر مشاهدة ذلك الميت ومشاهدة
تربته التي هي حجاب قالبه
الصفحه ٩٩ : . العبد يصل
بطاعته إلى الجنة وبأدبه الى الله تعالى ، والتوحيد موجب يوجب الإيمان فمن لا
إيمان له لا توحيد
الصفحه ٧٣ : إليه بآلة الجسم ، ثم أفعالها تظهر في الجسم
في مواضع عشرة أحصيناها فيما تقدم. فمنها ، الحواس الخمس من
الصفحه ١٢٧ : هو
المسلوب عنه كل ما يخطر بالبال ويدخل في الوهم ، والسلام هو المسلوب عنه كل عيب
ونقص ، والغني هو
الصفحه ١٤١ : فما بال المقتول؟ قال : لأنّه أراد قتل
صاحبه» وهذا نص في أنه صار من أهل النار بمجرد الإرادة مع أنه قتل
الصفحه ١٨٥ : نمرود ليس بإله وإنما
الإله هو الله تعالى. فراجع نفسك الآن هل ترى هذا أوضح من المقدمة التجريبية
والحسيّة
الصفحه ١٨٨ : القمر آفل والإله ليس بآفل فالقمر ليس بإله. ولكن القرآن على
الإيجاز والإضمار مبناه ، لكن العلم ينفي
الصفحه ٢٣٨ : التشديد ، فما باله يشدد
القول على المعتزلي في نفيه الصفات وهو معترف بأن الله تعالى عالم محيط بجميع
الصفحه ٢٣٩ : ، والحقائق المختلفة تستحيل أن توصف بالاتّحاد أو تقوم مقامها الذات
الواحدة فما باله لا يستبعد من الأشعري قوله
الصفحه ٢٥٧ : جمع
من دقائق العلوم ، واستكمل من فضائل النفس ، ثم إنه فكر يوما في حال نفسه وخطر على
باله ، فقال : إني
الصفحه ٢٦٥ : المعصية ، وهذا طريق الوعظ والنصيحة ، وكل وعظ لا يكون هكذا فهو وبال على من
قال ويسمع ، بل قيل إنه غول
الصفحه ٢٧١ : وعلمه بعلمه بعلمه نفسه
إلى غير نهاية ، وهذه خاصة لا تتصور لما يدرك بآلة الأجسام ووراءه سر يطول شرحه
الصفحه ٣٩٢ : تعالى أصلا ، واستعملها في طاعة الله تعالى ، واعلم أنك إن قصرت فعليك
يرجع وباله ، وإن شمرت فإليك تعود
الصفحه ٣٩٩ : يعامل به ، فمن لا يحب لأخيه مثل ما يحب لنفسه فأخوّته نفاق ، وهي عليه
وبال في الدنيا والآخرة ، فهذا أدبك