الصفحه ٧٩ : :
أحدها : أن تكون
في زمن تصح فيه الرسالة.
الثاني : خرق
العادة بالمعجزة.
الثالث : أن يقترن
بدعواه تحد
الصفحه ٢٩٣ : إلى
الدّار من ليلى نحييها
نعم ونسألهم عن
بعض أهليها
وإذا الأشواق
الكامنة قد
الصفحه ٢٢٣ : ، فقلت : لقد بعد عن منهج الحقيقة ، فإن
السلمي جمع شيئا في التفسير من كلمات المحققين شبه التحقيق ، وتلك
الصفحه ٢١٣ : بشكره ، وعمر جوارحهم بخدمته ، فهم في
رياض الأنس يرتعون وإلى أوكار المحبة يأوون ، ذكرهم فذكروه ، وأحبهم
الصفحه ٢٢٢ :
الرسالة اللدنيّة
الصفحه ٢٩٦ :
الرسالة الوعظية
الصفحه ٣٨٥ : إليه نفسه ؛ ويقرأ المأموم الفاتحة في
الجهرية في هذه السكتة ليتمكن من الاستماع عند قراءة الإمام ، ولا
الصفحه ٢٤٧ : ، ولا إلى خصومهم المكفرين
لهم بمجرد مذهبهم في الإمامة فكل ذلك إسراف إذ ليس في واحد من القولين تكذيب
الصفحه ٣٨٤ : حالة الارتفاع ، وابتدئ بتكبيرة
الارتفاع عند القرب من حد جلسة الاستراحة ، ومدها إلى منتصف ارتفاعك إلى
الصفحه ٣٨٦ : الخطبة والاتعاظ بها. ودع الكلام رأسا
في الخطبة ، ففي الخبر «أنّ من قال لصاحبه والإمام يخطب أنصت فقد لغا
الصفحه ٨٦ : تتزايد إلى ما لا نهاية ، فليميز ما بين النبي والصبي من
الدرجات فالنفس آخذة في الكمال من حين تخلق إلى حين
الصفحه ٢٥٠ : المعتقد لذلك إذ يخرج كل يوم من
بلده لاستقبال الإمام حتى يدخل فيرجع إلى بيته خاسئا ، وهذا مثال. والمقصود
الصفحه ٤٤٣ : ،
ولو جاء غيره وأذن في وقت غيبته قامت عليه القيامة وقال : لم آخذ حقي وزوحمت.
ومنهم من يتقيد إمام مسجد
الصفحه ٤٣٧ : الله من أن يبتليهم بذلك
، وإنما يبتلي به العوام دون من بلغ مبلغهم في العلم ، فأما هم فهم أبلغ عند الله
الصفحه ٣٠ : بأن عدم هذا التدبير يفسد به بيضهم ، ثم انظر
إلى خلق البيضة وما فيها من الحكم لله ففيها المح الأصفر