الصفحه ٤٣٦ : ، ثم يغتاب المسلمين ويتكلم بما لا يرضاه الله طول النهار ، ويلتفت إلى ما ورد
من فضل التسبيح ويغفل عما
الصفحه ٢٢٠ : الخلوة والسلامة
والنظر في العواقب وأن يرى غيره أفضل منه ويعزل عن الناس شره ولا يفتر عن العلم ،
فإن الفراغ
الصفحه ٢١٤ : إلا بدوام الافتقار
والاضطرار.
ومفتاح ذلك
ذكر الموت لأن فيه
راحة من الحبس ونجاة من العدو وقوامه برد
الصفحه ٥٦٩ : يهدم من عمرك ، من يوم
خرجت من بطن أمّك ، وتدنو كلّ يوم من قبرك حتّى تدخله. يا بن آدم! مثلكم في
الدّنيا
الصفحه ١٠١ : لك ، ولا تذب عنك ولا تضر نفسك ، لكن
تكل ذلك كله الى من تولاه أولا ليتولاه آخرا ، كما كان ذلك موكلا
الصفحه ٩٦ : تورع تعرفني تجرد تصل إليّ» قال الله
تعالى :» وأما الورعون فأستحيي أن أعذبهم» قال بعض السادة من الأكابر
الصفحه ٢٠٩ :
كيف وهل تصفح في
جملة ذلك فاعل السماوات والأرض فإن لم يتصفح الكل بل البعض لم يلزم الكل ، وإن
تصفح
الصفحه ٤٨٩ :
الفضل من أجل ما
باح وإني متّ
كتمانا
قالوا : يا رسول
الله إن بشرا وهندا ماتا في
الصفحه ٤١٥ : يلح عليهم في وقت ضجرهم ولا يمنعهم من طاعة
ربهم ، ولا يمن عليهم بتربيتهم.
آداب الإخوان
الاستبشار
الصفحه ١٤٢ :
الباب الحادي والعشرون
في بيان ما يجب رعايته من حقوق الله تعالى وهو ضربان
الأول : فعل
الواجبات
الصفحه ٤٠٩ :
آداب الخسوف
دوام الفزع ،
وإظهار الجزع ، ومبادرة التوبة ، وترك الملل ، وسرعة القيام إلى الصلاة
الصفحه ١٥٨ :
هم الدنيا والآخرة
، ومن تشعبت عليه الهموم لم يبال الله تعالى في أي أوديتها هلك ، جميع الدنيا من
الصفحه ٥٥٧ : ، ولها خواص كثيرة سواها ؛ وما ذكرناه قطرة من
بحرها ، وإنما ذكرناها لأن معك أنموذجا منها وهو مدركاتك في
الصفحه ٣٠٦ :
والاستعارة أكثر من توسع العجم بل لا نسبة لتوسع العرب إلى جمود العجم ، فإذا أحسن
إرادة المعنى المستعار له في
الصفحه ١٢٣ : الله تعالى كتقصيره في
واجب حقه تعالى ، والقدر الواجب من هذه الحالة ما يحث على ترك المحظورات وفعل