الصفحه ٥٥٦ : الذوق.
وكذلك إلى أن يجاوز عالم المحسوسات ، فيخلق فيه التمييز وهو قريب من سبع سنين ،
وهو طور آخر من أطوار
الصفحه ١٥٧ : بعضهم :
انتقم من حرصك بالقناعة كما تنتقم من عدوك بالقصاص. وقيل : من تبعت عيناه إلى ما
في أيدي الناس طال
الصفحه ٣١٩ : لهم
تفكروا في الخلق ولا تفكروا في الخالق ، أو في قولنا السابع إنه يجب عليه التسليم
لأهل المعرفة من
الصفحه ٦١ : قلنا إنها
تنتقل من هذا الجسم إلى جسم ، فنقول ما بين الانتقالين لا تكون في جسم والحكم
الواجب لا ينتقض
الصفحه ١٣٣ : عزوجل ، وكذا عصمته في جميع حالاته من رضى وغضب ، وجد وهزل ،
وصحة ومرض ، وكذا استحالة السّهو والنسيان
الصفحه ٥٣٣ : : ابتلانا الله في الدّنيا فشغلنا عن ذكره والقيام بحقّه ،
فيقال لهم : من أشدّ بلاء أنتم أم أيّوب؟ فيقولون
الصفحه ٣٩٦ : بالدين خسرهما جميعا ، ومن ترك الدنيا للدين
ربحهما جميعا.
فهذه جمل الهداية
إلى بداية الطريق في معاملتك
الصفحه ١٣٥ : القلب من الله تعالى إذ هو خالق كل شيء ، لكنها أربعة أقسام : فقسم منها
يحدثه الله تعالى في قلب العبد
الصفحه ٥٤٣ : أمور برهانية لا سبيل إلى مجاحدتها بعد فهمها
ومعرفتها. وقد تولدت منها آفتان :
الأولى : من ينظر
فيها
الصفحه ٢٤١ : ، ولكن يكون الموجود شيئا آخر يشبهه في
خاصة من خواصه ، وصفة من صفاته ، وستفهم هذا إذا ذكرت لك مثاله في
الصفحه ٣٢٧ : المسألة.
قلنا : هذا قياس وتفريع ، وقد بينا أن لا سبيل إلى القياس والتفريع ، بل يجب
الاقتصار على ما ورد من
الصفحه ٢١١ : أوقاتي أكثر من هذا الإصلاح الفاسد والضرب في الحديد البارد ، وقد نصحت لكم
ولكن لا تحبون الناصحين ، والحمد
الصفحه ١٠٨ :
يزل. وقيل : من وقع في بحار التوحيد لا يزداد على ممر الزمان إلا عطشا.
فصل في بيان أنواع التوحيد
الصفحه ٤٩١ :
أجزاء الفيض يسري
بعدوانه إلى الكل كما قال تعالى في القاتل (فَكَأَنَّما
قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً
الصفحه ٤٤٤ : وأمثال هذه النوافل ، ولا يجد لصلاة الفرض لذة ولا خيرا من الله تعالى ،
لشدة حرصه على المبادرة بها في أول