الصفحه ٤٦٨ : بالأرواح
وإذا حصل لك خمير
السعادة من العلة الأولى التي هي مبدأ كل علة بطريق المجاهدة في تحصيلها
الصفحه ٣١٣ : فيما
يعظم فيه الخطر وأي خطر أعظم من الكفر.
الوظيفة السادسة :
في الكف بعد الإمساك. وأعني بالكف كف
الصفحه ٤٧ : الله هزوا ولعبا.
وصيرت أغراض الآجلة إلى العاجلة سببا فلا موقظ من غفلة ، ولا زاجر عن زلة :
مرضى
الصفحه ٤١٧ : تبلغ إلى رضاهم ؛ وأحبهم من غير عنف ، ولن لهم من غير ضعف.
وإذا خاصمت فتوفر
، وتفكر في حجتك ، ولا تكثر
الصفحه ٤٩٦ : : " رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر"
قالوا : يا رسول الله وما الجهاد الأكبر؟ فقال : «هي مجاهدة
الصفحه ٥٦٤ :
أخبر عنه القرآن
على لسانه وفي الأخبار ، وإلى ما ذكره في آخر الزمان فظهر ذلك كما ذكره ، علم علما
الصفحه ٥٠٢ :
إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [الجن : ٢٦] وأنت
غير واصل إلى كشف ستور الوصول ، فإذا بلغت المنى
الصفحه ٣٦٢ : بذواتها في غير مكان أولى.
فصل
فقيل : هنا دليل
آخر على إحالة ما ذكرتموه أظهر من طالب التفرقة وهو أن هذا
الصفحه ٥٠٠ :
في العشق من
متقدمات اليافوخ ، وفتحت مصاريع خلوة القلب فأقعد خيال المعشوق قبالة عين اليقين ،
والنفس
الصفحه ٤٢٨ :
الملائكة ، فإن رجع إلى شهوات الدنيا فضلت عليه البهائم يوم القيامة لأنها تصير
إلى التراب ، ويبقى هو في
الصفحه ١٣٦ : والأعمال الظاهرة
فهو من الملك في الأكثر ، إذ الملك لا سبيل له إلى معرفة باطن العبد في قول أكثرهم
، وأما
الصفحه ٣٣ : منها ضعيفا لا نهوض له مثل فراخ الحمام واليمام جعل في
الأمهات عطفا عليها ، فصارت تعين الطعام في حواصلها
الصفحه ٤٢٥ :
يبصر في اليقظة
شيء من عالم الغيب ، وما يبصر بين النوم واليقظة أولى بالمعرفة مما يبصر من طريق
الصفحه ٥٤٤ : ، فكلام الأوائل في الرياضيات برهاني ،
وفي الإلهيات تخميني ، لا يعرف ذلك إلا من جربه وخاض فيه ، فهذا إذا
الصفحه ٥٤١ : أحدث
البدعة ؛ ولكنهم اعتمدوا في ذلك على مقدمات تسلموها من خصومهم ، واضطرهم إلى
تسليمها إما التقليد ، أو