الصفحه ٤٠١ :
ق فكان أعرف
بالمضرّه
وكذلك قيل في
المعنى :
عدوّك من صديقك
مستفاد
فلا
الصفحه ٤٤٦ : محمودة لأنها تبعث على العمل
، فإن لم تبعث على العمل فلا خير فيها. وربما يغتر بما يسمعه من الوعظ ، وربما
الصفحه ٤٥٢ : وصاحب حاجة وتسأل عمن تنكره ، ولا تستخدم من لا تعرفه إلا بخبرة أو ضمان أو
تسليم إلى عقيدة. وليكن لك جماعة
الصفحه ١٠٢ : ،
والخلوة من الأغيار ، والعزلة من النفس وما تدعو إليه وتشغل عن الله. وقيل :
السلامة عشرة أجزاء تسعة منها في
الصفحه ١٨٣ :
شكّ في بعض الموازين أخذته ورفعته ونظرت إلى كفتي الميزان ولسانه ، فإذا استوى
انتصاب اللسان من غير ميل
الصفحه ٤١٣ : ، وترك
السمع إلى من في المنزل ، واستئذان بعد السلام ، فإن أذن له وإلا رجع ولم يقف ،
ولا
الصفحه ٣٠٨ : يتصرف في جميع العالم ويدبر الأمر من السماء إلى الأرض بواسطة العرش فإنه لا
يحدث في العالم صورة ما لم
الصفحه ١١٣ : الله تعالى بعد طهارة
القلب عن استحسان ما في الكونين.
وأما الفراسة :
فهي التوسم بعلامة من الله تعالى
الصفحه ١٠٧ : من قدس ذاته ونزاهة
صفاته مسلوبة ، ولا ينسب نقصان الى كمال جماله وكمال جمال أحديته مبرأ عن وصمة
ملاحظة
الصفحه ١٤٧ : بها شرفا في الآخرة وهو معنى قولهصلىاللهعليهوسلم : «من تواضع لله رفعه الله». فأما حد التواضع : فهو
الصفحه ٤٢٦ : آدم في أصل الخلقة موضوع لهذا كالحديد لأن
يعمل منه مرآة ينظر فيها صورة العالم ، إلا الذي صدأ فيحتاج إلى
الصفحه ١٦٢ :
بالأبصار نعمة منه
، ولطفا بالأبرار في دار القرار ، وإتمام للنعم بالنظر إلى وجهه الكريم.
الحياة
الصفحه ١٩١ :
منه. إن كل جسم
حيوان ولا يغرنك إمكان وصف كل حيوان بأنه جسم فإن وصف كل وصف بالآخر إذا لم يكن
ضروريا
الصفحه ٥١٩ : أحد معارفه لزيغ يصيبه عند الموت ، فيموت يهوديا أو نصرانيا فيصير إلى عساكرهم
، فإذا قدم أحد من الدنيا
الصفحه ٢١٨ : تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) [آل عمران : ٣١].
وقال : ([مَنْ
يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ