الصفحه ١١٢ :
نور الشمس ، فكذلك يجيء حب الدنيا فيذهب بنور المعرفة من القلب. وقيل : حقيقة
المعرفة نور يطرح في قلب
الصفحه ٥١٣ :
يهلل الله تعالى
ويسبحه ويقدسه ، ولو برز منها قمر واحد إلى سماء الدنيا لعبد من دون الله ولأحرقها
الصفحه ٣٩٠ :
إلى الشر في معرض الخير ، فلا تكن ضحكة للشيطان فيسخر منك ؛ فإظهارك الحق حسن مع
من يقبله منك ، وذلك
الصفحه ٢١٠ : على خلاف العوام فلا يهتدون إلى الطرق المفيدة برد اليقين ، وإنما هي
من شنشنة قوم عرفوها من أحمد
الصفحه ٤٦٩ : في الفم
وانظر إلى علو همة
الحلاج ، وإن كان قد قال الحاسدون فيه ورجموه بالحلول ، وقد تلقى
الصفحه ٣٤٣ :
المذبوحة إلى
الإنسان ونسبة الإنسان إلى الملائكة في جنات عدن كما قال تعالى : (وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٢٤ : يقول جلس أقرب منه
إلى الصدر ، وأن بغداد في ولاية الخليفة أو في يده إذا كان الكلام مع العقلاء ،
وليس في
الصفحه ٨٧ :
السعادة ضربان سعادة مطلقة وسعادة مقيدة
فأما السعادة
المطلقة ، ما اتصلت في الدنيا إلى ما لا نهاية
الصفحه ١٦٧ : مثالا آخر فنقول : لو أن شخصا به مرض وضعف من الحرارة
والصفراء وعلم علما ليس معه شك أن شفاءه في تناول
الصفحه ٢٨٨ : يراد للهداية فالمصروف عن طريق الهدي باطل وظلمة ، بل أشد من الظلمة لأن
الظلمة لا تهدي إلى باطل كما تهدي
الصفحه ٤٢٤ : الإنسان في باطنه هذه الأربعة ، فيجب أن يراقب حركاته
وسكناته ، ويعرف من أي الأربعة هو ، فإن صفاته تحصل في
الصفحه ١٢٢ : يتمكن فيستقر ، وهذا جار في كل حال ، فإذا استقر ارتقى إلى غيره ليكون
المرتقى إليه حالا والمرتقى عنه مقاما
الصفحه ٦٧ : ، وقد اتفقوا على أن البارئ تعالى منفرد بذلك.
القسم الثالث : ما
ذكرناه في القسمين السابقين ينقسم إلى ما
الصفحه ٤٧٠ : ]
فهكذا قد انتقلت من سواك إليك ، وستنتقل منك إلى سواك ، وانظر إلى الأمثال
المضروبة في شعر أمير
الصفحه ٥٦٠ : ، حتى كان فضح هؤلاء أيسر عندي من شربة ماء لكثرة خوضي في علومهم
وطرقهم ، أعني طرق الصوفية والفلاسفة