الصفحه ٣٤٤ :
العقل محالا في نفسه بل لو لم نشاهد قط النار وإخراجها فأخبرنا مخبر وقال : إني
أصك خشبة بخشبة وأستخرج من
الصفحه ٩٩ : الله قلبه بنور المعرفة ، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب صلىاللهعليهوسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه
الصفحه ١٤٨ : القلب من الميل
الخسيس إلى الميل النفيس إحضارا لمعرفتين يسمى تذكرا والتذكر يتعلق بالعقد والقول
والفعل
الصفحه ١٥١ : المعتصم به والاستقامة
مرادة لذاتها ولغيرها. أما كونها لذاتها فلأنها وسيلة إلى الدخول في مقام الجمع من
وادي
الصفحه ١١٤ : الى الإنسان كالعرش والكرسي بالنسبة الى الله تعالى من وجه.
فصل في بيان جنود القلب
اعلم : أن الله
الصفحه ١٧٢ : : نظرت
إلى هذا الخلق فرأيت قوما يبغض ويحسد بعضهم بعضا بسبب حب المال والجاه ، وإني نظرت
في قوله تعالى
الصفحه ١٩٧ : يعلم منه موضع التلبيس
وهذا كلام كثير حاصله يرجع إلى أن الحق يوصف بالوحدة ، فهذا أصل وأن مذهب التعليم
الصفحه ٤٩٢ : ، فكلّما قال لها من أنا فتقول
وأنا من أنا ، حتّى عذّبها بالجوع والتّواضع ، فقالت : أنت الله الّذي لا إله
الصفحه ٧٦ : إلى اثني عشر برجا ، ثم الكواكب السيارة مقسطة عليها
فمنها ما له بيت ومنها ما له بيتان ، ثم لهذه الأجسام
الصفحه ١٣ : أوانيهم ، وفي ضبطها ما يحتاجون إلى ضبطه وتقويته واتخاذ أنواع
من الحجارة النفيسة لتبقى فيها كالزجاج ويتخذون
الصفحه ٨٣ : فيها الحر واليبس. فلو
خرجوا من البرد المفرط إلى الحر المفرط ومن الضد الذي هو الرطوبة إلى المضاد له وهو
الصفحه ٢٩ : العظم وفيه ليونة ما
هي في العظم لكثرة الحاجة إلى استعماله وهو مقام الأسنان في غير الطير من الحيوان
الصفحه ٥٩ :
خارج وتزايدت الحرارة الغريزية. فأول ما يتكون القلب ثم تنتشر من العروق والعصب وينتقش
ذلك الجزء فيه إلى
الصفحه ٢٨٦ : .
فهذا مثال في أمر
خسيس لأنه قريب إلى فهمك فقس به الذوق الخاص النبوي ، واجتهد في أن تصير من أهل
الذوق بشي
الصفحه ٣٨ : فيأكلها.
فانظر كيف ألهم الطريق في نيل قوته من غير عقل ولا روية.
انظر إلى الغراب
لما كان مكروها خلق في