الصفحه ٤٦٣ :
وحكى لي من أثق به
أن المنصور أغرى بقتل العلويين حتى نفر أكثرهم إلى اليمن ، فلما وصلت النوبة إلى
الصفحه ٢٩٥ : بسيماهم في وجوههم من أثر
السجود ، أنقذك الله بالتوفيق ، وهداك إلى التحقيق ، وطوى لك الطريق ، إنه بذلك
حقيق
الصفحه ٩٧ : عمل في مجاهدة نفسه وإزالة أدغالها وخبثها وما حشيت به من العجب
والكبر والحرص والحقد والحسد وما شابه ذلك
الصفحه ٢١٦ : فقال: (وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً مُبارَكاً) [ق : ٩]. فاستعمله
في الأعضاء التي فرض الله عليك
الصفحه ٤٩٥ : ) [الإسراء : ٤٤] وقد يحصل من ثمر الذكر أكثر ما مر بك في
تهذيب النفوس ، ويثمر عليك أيضا ما أثمر على زين
الصفحه ١٩٢ : إلى صفة صانعه وهو العلم ، ثم تعرج من العلم إلى الحياة ، ثم منها إلى
الذات وهذا هو المعراج الروحاني
الصفحه ٢٥ : لانقطع النسل لما يعارضه من الأسباب المشغلة. فانظر كيف جعل
فيه بالطبع ما يضطره إلى حصول هذه الفوائد. انظر
الصفحه ٢٧٥ :
من بعض ، فالأقرب
من المنبع الأول أولى باسم النور لأنه أعلى رتبة. ومثال ترتيبها في عالم الشهادة
لا
الصفحه ١١٨ : الروح إلى الله تعالى في قوله : (وَنَفَخْتُ
فِيهِ مِنْ رُوحِي) [الحجر: ٢٩]. فاعلم أن الروح منزهة عن الجهة
الصفحه ١٨٩ : القمر إلها ولا الإله قمرا.
وقد علّم الله تعالى نبيّه محمّدا صلىاللهعليهوسلم الوزن بهذا الميزان في
الصفحه ١٧ :
الأتربة ، ثم انظر إلى ما جعل الله تعالى في النار من الفرح والترح عند ما تغشى
الناس ظلمة الليل كيف يستضيئون
الصفحه ١٢ : يوازن ما يخلق من الفروع ، ومن رحمته في لينها أن يسّر للناس حفر
الآبار في المواضع المحتاجة إلى ذلك
الصفحه ٥٤ :
واحد عرقان ، ثم جميع هذه العروق ينبعث فيها الغذاء إلى كل عضو ، من الرأس ، من
الشفتين وغيرهما.
وأما
الصفحه ٢٣٨ : المخالفين له
فرقا وفصلا ، ولعل صاحبه يميل من سائر المذاهب إلى الأشعري ، ويزعم أن مخالفته في
كل ورد وصدر كفر
الصفحه ٥٣١ : لهم : أنا ربكم ، فيتعوذون بالله منه. ثم يتجلى
لهم الله تعالى في الصورة التي كانوا يعرفونها وسمعوه وهو