الصفحه ١٠٦ : من يرقى الى مقام الفناء مستمليا على باطنه أنوار اليقين والمشاهدة مغيبا في
شهوده عن وجوده ، وهذا ضرب
الصفحه ٢١٥ : منه واشتغل بعيب نفسك فاستره بدوام الاضطرار إلى الله تعالى في
تطهيره ، فإن العبد إذا نسي ذنبه كان ذلك
الصفحه ٣٨٩ :
الأول : الكذب ؛
فاحفظ منه لسانك في الجد والهزل ، ولا تعود لسانك الكذب هزلا فيدعوك إلى الكذب في
الصفحه ٢٧٧ : والبصيرة أي
إلى الحس والعقل.
أما البصري فما
تشاهده في السماوات من الكواكب والشمس والقمر وما تشاهده في
الصفحه ٨ : النظر إلى السماء وسعة الفضاء ، وقد قالت الحكماء : يحذوك عندك من
الراحة والنعيم في دارك بمقدار ما عندك
الصفحه ١٠ :
فتتهيأ لما يصلح
لذلك من الأعمال ، وفي الخريف يصفو الهواء فترتفع الأمراض ويمتد الليل فيعمل فيه
بعض
الصفحه ٣٠٧ : في البعض فامنع من التبديل عند
التفاوت لا عند التماثل ، فالجواب الحق أن التفاوت في البعض لا في الكل
الصفحه ٥٥٤ : . وكنت أعتكف مدة في مسجد دمشق أصعد منارة المسجد طول النهار
وأغلق بابها على نفسي.
ثم رحلت منها إلى
بيت
الصفحه ٥٧ :
أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ) [النساء : ١٧١].
وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : " أرواح الشّهداء في
الصفحه ٤٢٧ : في نفسه وعجائب صنع الله
تعالى فيها ، يحتاج إلى معرفة ثلاثة أشياء من الصفات الإلهية :
الأولى : أن
الصفحه ٢١ : ازداد فيها واحد كان وبالا ، واحتاج الإنسان إلى قلعه ولو نقص منها واحد لاحتاج
الإنسان إلى جبره فجعل
الصفحه ٥٢٤ : وإلى
الحلقوم وإلى المنكبين وإلى الركبتين ، ومنهم من يصيبه الرشح اليسير كالقاعد في
الحمام ، ومنهم من
الصفحه ٩ :
سبحانه خلق الشمس لأمور لا يستكمل علمها إلا الله وحده ، فالذي ظهر من حكمته فيها
أن جعل حركتها لإقامة الليل
الصفحه ٣٢٣ : ، ومن عرف العادات وعلم أن ما هو أقرب إلى الصدر في
الرتبة ، وأن الفوق عبارة عن العلو يفهم منه أنه جلس
الصفحه ٤٩٣ : في بيت أربعين صباحا أو أربعة أشهر ، وهو الأفضل ، وانقطع كأنك
ميت ، ولا تبق لك حاجة ، وحصل من الزاد ما