الصفحه ٣٩٤ : تعرف أن الكبير من هو عند الله تعالى ، وذلك موقوف على الخاتمة ، وهي
مشكوك فيها ، فيشغلك خوف الخاتمة عن
الصفحه ١٨٥ : بها سائر المعارف التي تشكل علي وأحتاج إلى تمييز الحق
فيها عن الباطل؟
فقلت : من وزن
الذهب بميزان
الصفحه ٥٣ : ترى الشكل مصغرا ثم تقويها الطبائع من خارج بما
يجانسها فتصرف تلك الأشكال الكاملة إلى انتهائها وما فيها
الصفحه ٧٣ : اختلفوا في الشر فزعمت المعتزلة أن الشر ليس من الله
تعالى. ولما رأوا تلازم الأفعال أخرجوا الفعل إلى العبد
الصفحه ٣٧ : ورجعت إلى بيتها فتقتات بما يتيسر لها من رطوبة تلك الحيوانات
، وإن كانت مستغنية في ذلك الوقت شكلته وتركته
الصفحه ٤٢ : مدة
طويلة ، وكان يحتاج فيه إلى آلات وطول علاج. فانظر كيف يخرج منه في المدة القليلة
ما يملأ السهل
الصفحه ١٧٧ : الطاعة ، وعن الغفلة إلى التيقظ ، وعن الغرور إلى التقوى
، وأن يكون كلامه في علم الزهد والعبودية وأن ينظر
الصفحه ٦٢ :
في زمان ما. ثم
نقول : من زعم أنها تنتقل إلى محل فعليه الدليل وهذا لا يقوم عليه دليل البتة وإذا
بطل
الصفحه ٥١٢ : مقالته
الأولى والثانية ، فيقال : كان يرعى الله في حق ماله ولا يتمسك منه بشيء ثم يمر
حتى ينتهي إلى السما
الصفحه ٣٥٢ :
فأر وبعضه بالقوة
قريب إلى حجم الفأر ، وكذلك الذباب الذي يتولد في الصيف من العفونات يكون دفعة ولم
الصفحه ٢٩٤ :
انظر إلى ناقتي
في ساحة الوادي
شديدة بالسّرى
من تحت ميّاد
إذا
الصفحه ٢٨٤ :
مع كمال البصيرة.
فهذه مغلطة ، منها
ما وقع لبعض السالكين في إباحة طي بساط الأحكام ظاهرا حتى ربما
الصفحه ١٨ : تفاوت فيها بحال ، فخلق سبحانه منه الذكر والأنثى بعد
نقلها من النطفة إلى العلقة إلى المضغة إلى العظام
الصفحه ٣٦٥ : الحيواني الذي هو بخار لطيف في تجويف القلب ، فيتصاعد منه إلى الدماغ
ثم يسرى منه إلى الأعصاب الخارجة من
الصفحه ١٠٠ :
قال أبو عبيد :
وكانت من العارفات وقال بعضهم : الزم الأدب ظاهرا وباطنا فما أساء أحد الأدب في
ظاهر