الصفحه ١٤٠ : هو الأصل في هذا الكتاب ، وهو أن
هنا شيئين : أحدهما : حكم الشرع وظاهره. والثاني : حكم الورع وحقه. فحكم
الصفحه ٧٥ : فلم يدل على إبطاله كتاب
ولا سنة ولا إجماع ، ومن أنكر كون ذلك من الناس فعلى طريق التغليط ولا برهان
الصفحه ٢٢١ :
تم بحمد الله
وعونه وحسن توفيقه والحمد لله وحده.
قال الشيخ محمد بن
علي بن الساكن في كتاب دليل
الصفحه ٤٨٦ : الأنفاس ليؤثر ذلك في
حصول المطالب لشرف نفسه الفياض منه على تابعيه من قولهم في لحظة واحدة اللهم صل
على محمد
الصفحه ٥٧٣ : ، في كلّ ذنب سبعون ألف رطل من السّمّ الأحمر ، فبنفسي أحلف ، (وَالطُّورِ ،
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ ، فِي
الصفحه ٢١٧ : يُضِلُّهُ) [الحج : ٤].
واذكر عهد الله
عليك وميثاقه في وحيه وتنزيله ، وانظر كيف تقرأ كلامه وكتابه فرتّل
الصفحه ٤٦٢ : والقصص والسير وتدبير الأشغال. وإن كنت في الحصن فشد حراسة
الباب والسور ، وليكن البواب من جملة البرانيّ
الصفحه ٣١٦ : يمكنه الخوض في أطرافه
وإن كان قائما في الماء على رجله ، وإلى من يطيق ذلك لكن لا يطيق رفع الرجل عن
الأرض
الصفحه ٥٣٢ : من هذه الأمة. ثم يخرج النداء : أين المتحابون في الله؟ فيؤتى
بهم إلى الله فيترحب بهم ويقول ما شاء الله
الصفحه ٣١ : في غاية الفساد.
انظر إلى هذه
الأصناف من الطير التي لا تخرج إلا ليلا مثل البوم والهام والخفاش. فإن
الصفحه ٧٢ : غوره ودقة مسلكه ، وهذه
المسألة المعروفة بالقدر والنزاع فيها من خلق آدم عليهالسلام إلى هلم جرا ، وحقنا
الصفحه ٥٢٦ :
وجيها في الدنيا والآخرة ، اشفع لنا إلى ربك في فصل القضاء! فيقول إن قومي اتخذوني
وأمي إلهين من دون الله
الصفحه ١٦ : الدنيا بما فيها من حيوان ونبات ومعدن إلى غير ذلك من المنافع التي يقصر
عنها الوصف لمن يروم حصرها ، فسبحان
الصفحه ٢٧٨ : ، فكل ما في الوجود فنسبته إليه
في ظاهر المثال كنسبة النور إلى الشمس ، فإذا لا إله إلا الله توحيد العوام
الصفحه ١١٥ : السمع والبصر والشم والذوق واللمس
وهي مبثوثة في الأعضاء الظاهرة المركبة من اللحم والشحم والعصب والدم