الصفحه ٥٨٠ : ؟ فإن من رجع ميزانه صار إلى الجنة ومن خف ميزانه صار إلى النار ، ومن استوى
ميزانه كان في المشيئة. فهل هو
الصفحه ٣١٧ : سبحانه فما أوتوا من العلم إلا قليلا ، لكن ينبغي أن يعلم
أن الحضرة الإلهية محيطة بكل ما في الوجود إذ ليس
الصفحه ٦٩ :
كان المعلوم في القوة أو خرج إلى الفعل ، فإذا العالم بأسره من الكرة التاسعة وما
يحويه وتوابعها من
الصفحه ٧٤ : موكلة بعالم الألوان على اختلافها
في الصفات والمقادير ، وحاسة الذوق بكل مطعوم ، وهكذا إلى تمامها وكلما
الصفحه ٢٧٦ : من غيره فوجوده مستعار لا قوام له بنفسه ، بل إذا نسبته إلى غيره وليس ذلك
بوجود حقيقي كما عرفت في مثال
الصفحه ٣١٤ : فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ
مِنْ تُرابٍ). إلى قوله : (فَإِذا
أَنْزَلْنا عَلَيْهَا
الصفحه ٢٨٥ :
الروح الخيالي
فينطبع بصورة موازية للمعنى محاكية له ، وهذا الحظ من الوحي في اليقظة يحتاج إلى
الصفحه ٣٨٨ : كتابه ، وترشد به خلق الله تعالى إلى
طريقه ، وتظهر به ما في ضميرك من حاجات دينك ودنياك ، فإذا استعملته في
الصفحه ٣٧٠ : خطر المشيئة ، وإن وفق للتوبة قبل حلول الأجل وأضاف إلى العلم العمل وتدارك
ما فرط فيه من الخلل ، التحق
الصفحه ٣٨٧ : الفراديس ،
فتتحسر إذا نظرت إلى منازل الصائمين كما تنظر إلى الكوكب الدري وهم في أعلى عليين.
والأيام
الصفحه ٥٧٢ :
يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ
مِنَ الْخاسِرِينَ) [آل
الصفحه ٣١٢ : فقال : باب في إثبات الرأس وباب في اليد إلى غير ذلك ، وسماه :
كتاب الصفات. فإن هذه كلمات متفرقة صدرت من
الصفحه ٣٢١ : بدعة مذمومة عند أهل التحصيل ذكرنا
وجه ذمها في كتاب قواعد العقائد من كتب الإحياء. وأما مناظراتهم إن كان
الصفحه ٤٣ : ، وطعومها ما بين حلو
وحامض ومز وتفه ومر ، وروائحها إلى عطرات لذيذات مختلفات ، وقد أوضح الكتاب العزيز
من ذلك
الصفحه ١٣٨ : . فهذه ثلاثة أمور هي المستثناة في الشرع من الغيبة للضرورة.
وأما معالجة مرضها
: فهو أن تعلم أنك متعرض