الصفحه ٥٨٥ : ؛
ولست بالتقليد أولى من غيري ، ولا منفعة في التقليد في المعقولات. وأما كشفه ففيه
طول ، ولو لم يطل أيضا
الصفحه ٢٤٠ :
ذلك وسره طويل ، وقد شرحناه في بعض الكتب فإن كنت لا تصدق به فصدق عينك ، فإنك
تأخذ قبسا من نار كأنه نقطة
الصفحه ٢٤٤ :
في التأويلات وهم
مع هذا. أعني الأشعرية. يضطرون أيضا إلى تأويل أمور كما ذكرناه من قوله : إنه يؤتى
الصفحه ٣٣١ :
من حسن اعتقاده في
قائله ، ولا من قرينة تشهد له ، لكن لمناسبة ما في طباعه ، فالحريص على موت عدوه
الصفحه ٣٦٥ : بالأصابع القلم ،
وبالقلم المداد مثلا ، فيحدث منه صورة ما يريد كتبه على وجه القرطاس على الوجه
المتصور في
الصفحه ٤٠٦ : من أخبارهم ؛ ولا يطمع نفسه في نائلهم ، حتى لا يكون له حاجة إلى جيرانه
؛ تكون أوقاته ثلاثة : إما أن
الصفحه ١١٠ : : (وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ) [الإسراء : ٢٣].
إذ لو كان هذا من القضاء المبرم لما عبد
الصفحه ٣٢٨ : في لساننا
بتقطيع أصواتنا ، ثم وجوده في الأوراق بالكتب ، فإذا سئلنا عما في أذهاننا من علم
القرآن قبل
الصفحه ٤٨٨ : بعسل العرفط والمعافير. فمن ترك شهوات الدنيا وهو قادر عليها كتب له من
الأجر ما لا يعد ، والسر فيه أنه
الصفحه ٥١٩ : إلا من كان عينه باقية لم يعرج به علوا.
فمنهم من يعرف الجمعة والأعياد وإذا خرج أحد من الدنيا اجتمعوا
الصفحه ١١٩ : فتتحرك فيتحرك بالأصابع القلم وبالقلم المداد ، فيحدث منه صورة ما
يريد كتبه على القرطاس في خزانة التخيل
الصفحه ١٦٢ :
بالأبصار نعمة منه
، ولطفا بالأبرار في دار القرار ، وإتمام للنعم بالنظر إلى وجهه الكريم.
الحياة
الصفحه ٤٧١ : الله صلىاللهعليهوسلم تولاه الزهرة ، وهم لم يطلعوا على الأسرار ، ونحن نكشف
نبذا من ذلك فنقول بأن موسى
الصفحه ٢٦٠ :
لو كان يصلّي
باللّيل" وقال عليهالسلام لرجل من أصحابه : " يا فلان لا تكثر النوم بالليل ،
فإنّ كثرة
الصفحه ٥٠٤ :
أبي يوسف ، فرأى كأنه قد أدخل الجنة ، فرأى حورا وهي تشرق العرصة من نورها ، قال :
لمن أنت؟ فقالت : لمن