الصفحه ٤٥٢ : علوم من البلاد بجواسيس شارحة
متنكرة مختلفة مثل فقير وصوفيّ وتاجر وطبيب وكتبة ، وقد كان المأمون له أصحاب
الصفحه ٤٦٦ :
والولع بكتب
الأولين مثل كليلة ودمنة والمغازي وحديث عبد الوهاب ، ولا يلزمك من سقمها وصحتها
شي
الصفحه ٤٩٩ : الأخبار
فكثيرة وقد ذكرناها في كتب الإحياء ، وإشارة من جملتها كافية مثل قوله : "
كذب من ادعى محبتي ، وإذا
الصفحه ٥٣٠ : صلىاللهعليهوسلم كأني ما سمعته قط. فإذا فرغت قراءة الكتب خرج النداء من
قبل سرادقات الجلال : (وَامْتازُوا
الْيَوْمَ
الصفحه ٥٥٢ : علمهم من مطالعة كتبهم مثل قوت القلوب لأبي طالب
المكي رحمهالله ، وكتب الحارث المحاسبي ، والمتفرقات
الصفحه ٣٨٢ :
العرش وكتب مصليا
إلى أن يستيقظ. فإذا استيقظت فارجع إلى ما عرفتك أولا ، وداوم على هذا الترتيب
بقية
الصفحه ٢٣٠ : ويتولّد منه علم مركب يوجد فيه جميع أحوال العلمين المفردين ،
وذلك العلم المركب علم الصوفية ، وطريقة أحوالهم
الصفحه ٤٨ : حذوه تلميذه أرسطو فرتب صناعة البرهان. وهذب الكتب الثمانية. وكذلك
علم الهيئة والهندسة استخرجوهما من
الصفحه ١٦٧ :
من شر الأسد شيئا
، أنت على يقين تام بأنها لا تغني عنه شيئا حتى يستعملها فيما قصد منها ، فكذلك لو
الصفحه ٣٣٦ : ء.
والخامسة : الأرض
البسيطة.
والسادسة :
الممتزجات من هذه الأشياء.
والسابعة : الآثار
العلوية.
فصل في
الصفحه ٣٥٢ :
فأر وبعضه بالقوة
قريب إلى حجم الفأر ، وكذلك الذباب الذي يتولد في الصيف من العفونات يكون دفعة ولم
الصفحه ٤٩٠ : ما لا يستحق حتى نوبة الماء ،
وأنواع كثيرة ذكرناها في كتب" الإحياء" من الحلال والحرام. وأما المكاسب
الصفحه ٨٨ : يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ). فغاية هذه العلوم موقوفة على منافع
الصفحه ٨٩ :
فإن قلت : هذا لا
شك فيه غير أن العلوم الإلهية يختلف فيها وقد كثرت فرق الإسلاميين فعلى رأي من
أعول
الصفحه ١٧٤ : القلب من حب الدنيا ، فإذا لم تختر
جميع أحوال الفقراء ، وجدت في قلبك الأسباب الدنيوية فقل أن تقدر على