الصفحه ٢٢٦ : الكتب ، فلما وجدنا هذه الآيات والأخبار والبراهين العقلية علمنا أن
الروح جوهر فرد كامل حي بذاته يتولد منه
الصفحه ٤٦١ : ذلك أو أقطعه للذين لا خير لهم. ولا تنهبهم فتنصف بنفسك من
نفسك ، فتكون كالذي طابت له حلاوة العسل فعمد
الصفحه ٤٥٠ : الأولين ، فانظر في أخبارهم وآثارهم! فما بلغ أحد درجة
الملك بأب وأم غير قليل ، وكم نزع الملك من يد وارث
الصفحه ٢٦٢ : بها كان عاملا بهذه
الكتب الأربعة.
أيها الولد : قد
علمت من هاتين الحكايتين أنك لا تحتاج إلى تكثير
الصفحه ٤٦٨ : لك من رؤية الغيب من علم الباطن أنوار المكاشفة ، فتصير الأملاك والأفلاك
حديثا يغلب لاهوتك على ناسوتك
الصفحه ٤٥١ : بالرسول قال له : اذهب فهذا جوابك
، وقل للسلطان هذه همة واحدة أثرت في قلع شجرة مثمرة ، فكيف همم جماعة من
الصفحه ١٧٠ :
نائم». وما أجمل وأليق من قول القائل حيث قال :
لقد هتفت في جنح
ليل حمامة
على فنن
الصفحه ٤٥٧ : دار شربة كامل
المشارب من الماء البارد والأشربة والفقاع السك السكنجبيني ، وشربه نافع بإذن الله
تعالى
الصفحه ١٧٢ : القرآن حق ، وأن ظنون الخلق خطأ ، فاخترت التقوى حتى أكون عند الله من
المكرمين قال شقيق : أحسنت.
الخامسة
الصفحه ٤٧٠ :
ومثله (شعر) :
كتب القتل
والقتال علينا
وعلى الغانيات
جرّ الذّيول
الصفحه ٢٥٩ :
أيها الولد : كم
من ليال أحييتها بتكرار العلم ومطالعة الكتب وحرمت على نفسك النوم ، لا أعلم ما
كان
الصفحه ٢٧٣ : . والظاهرة من عالم الشهادة وهي الشمس
المحسوسة ، والباطنة من عالم الملكوت وهو القرآن وكتب الله المنزلة ، مهما
الصفحه ٦٠ : ء : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) [المجادلة : ٢٢]. الناس في الأخذ من
الصفحه ١٤٨ : طالبه بشرط عدم الشك فيهما وفراغ القلب
من غيرهما ويحدق النظر فيهما تحديقا بالغا فلم يشعر إلا وقد انتقل
الصفحه ١٨٢ : الميزان هو ميزان معرفة الله تعالى ومعرفة ملائكته
وكتبه ورسله وملكه وملكوته لتتعلم كيفية الوزن به من