الصفحه ٣٤٢ : وجه تكملها وتنجيها الفضائل وتهلكها الرذائل ، هذا والله تعالى غير
عاجز عن الإشباع من غير أكل والإدوا
الصفحه ٤٤٥ : إلى قمعه بإخراج
المال ، فاشتغلوا بطلب فضائل وهم مشتغلون عنها. ومثلهم كمثل من دخلت في ثوبه حية
وقد أشرف
الصفحه ٧١ :
وإذا فهمت هذا
فاعلم أن الحركات ثلاثة : إما على الوسط كتحرك الأفلاك ، وإما من الوسط كالهوا
الصفحه ٣٧٦ :
من لا ينبغي
التسبيح إلا له! سبحان ذي الفضل والنعم! سبحان ذي الجود والكرم! سبحان الذي أحصى
كل شي
الصفحه ١٥٤ : تراب : ليس ينال الرضا من الله من الدنيا في قلبه مقدار. وقال سري : خمس من
أخلاق المقربين الرضا عن الله
الصفحه ٥٢٤ : العارفين أنهم الأوابون كالفضيل بن عياض وغيره إذ النبي صلىاللهعليهوسلم قال : " التّائب من الذّنب كمن لا
الصفحه ١٠٢ :
فالفريضة : العزلة
عن الشر وأهله. والفضيلة العزلة عن الفضول وأهله. وقيل : الخلوة غير العزلة
الصفحه ٥٠٢ :
إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [الجن : ٢٦] وأنت
غير واصل إلى كشف ستور الوصول ، فإذا بلغت المنى
الصفحه ١٠١ : للوصول. والذي يفسد
على السالك سلوكه شيئان : اتباع الرخص بالتأويلات ، والاقتداء بأهل الغلط من متبعي
الصفحه ٣٨٠ :
الليل. ثم تصلي
الفرض مع الإمام ، ثم تصلي بعد الفرض ركعتين ، فهما من الرواتب الثابتة.
ولا تشتغل
الصفحه ٧٤ : رفعت من
هذه محفوظة عند الكتبة الخزان ، وقد قلنا : الجسم كالثغر وإن النفس مشغولة بافتقاد
ثغرها في كل
الصفحه ٥٤٧ :
الآلة في تمييز
الحق عن الباطل ، والهدى عن الضلالة ، وجب حسم الباب في زجر الكافة عن مطالعة كتب
أهل
الصفحه ٤٦٠ : فإني لأخشى عليك من مخامرة الذين معك ، فربما يسلمونك
لأعدائك" ثم كتب إلى كبار أصحاب رستم : " خافوا على
الصفحه ٤١ :
ما يؤذيه أخرج من
جوفه ما يعكر موضعه ، ثم يذهب في الماء الذي تغير فلا يعرف كيف ذهب ولا كيف طريقه
من
الصفحه ٣٤٥ : وعبارات توحى إليهم وتلقى في
سمعهم إما في يقظة أو في منام ، فقد آمنت بالكتب ، وإذا عرفت أن أفعال الله تعالى