الصفحه ١٠٨ :
قال الجنيد : قدس
الله روحه. معنى ذلك تضمحل فيه الرسوم وتندرج فيه العلوم ويكون الله تعالى كما لم
الصفحه ٣٦٥ : كله في حقيقة ذات الله تعالى ، وأما
الصفات فقد خلق حيا عالما قادرا مريدا سميعا بصيرا متكلما ، والله
الصفحه ٢٧٤ : ادراكها البهائم ، وأما العبد فلا تفتح له أبواب الملكوت
ولا يصير ملكوتيا إلا وتبدل في حقه الأرض غير الأرض
الصفحه ٣٥٢ : تولديه من تلك الأجزاء التي كانت في الأصل وإن تفرقت
وانخلعت صورها فيرد الله تعالى واهب الصور تلك الصور إلى
الصفحه ٢٨٠ :
لمعرفة هذا فليهجر
هذا النمط من العلم فلكل علم رجال وكل ميسر لما خلق له.
الفصل الثاني
في بيان
الصفحه ٤٨ :
لعمت الخافقين
ظلمها ، ولرسخ في كل الأقطار قدمها ليقضي الله أمرا كان مفعولا. ويبقى رسما كان
إبقاؤه
الصفحه ٢٥٤ : اختلاف أحوالك ولو لا هذا لما كان لقوله عليه
الصلاة والسلام معنى ، حيث قال : " أوّل ما خطّ الله في الكتاب
الصفحه ٣٧٠ : التقوى في القسمين جميعا ، وألحق قسما
ثالثا ليصير هذا الكتاب جامعا مغنيا والله المستعان.
القسم الأول في
الصفحه ٥٠ : أضلاع السلم فإذا التسمية لا مشاحة فيها إذ هي مفيدة قال الله
تعالى : (لَيْسَ
لَهُ دافِعٌ* مِنَ اللهِ ذِي
الصفحه ٣٧٩ : تقدر أن تكون رابحا فاجتهد أن تكون سالما ، وإياك ثم إياك أن تكون خاسرا.
والعبد في حق سائر
العباد له
الصفحه ٤٦٢ : من
قلة الإنعاظ ، وكان يخاف الأدوية الحارة ، فاتخذوا له كتاب الباه بطريق الحكايات
فعلت فلانة وفعل
الصفحه ١١٢ : الوضوح لا في أصله ، فمنزلة البصيرة
من العقل منزلة نور العين من العين ، والمعرفة من البصيرة منزلة قرص
الصفحه ٨٢ : إذا أضفناها إلى ما قبلها إلا وتجدها كمالا ،
والإنسان لو جعل له عقل في بطن أمه لما رضي أن يتبدل بما
الصفحه ٢٣٤ :
المنزل تأثرا
ضعيفا. ودقّ غمام النسيان في خواطرهم فيشتغلون بالتعلّم. ويطلبون الصحة الأصلية
فيزول
الصفحه ٥٣٣ : : ابتلانا الله في الدّنيا فشغلنا عن ذكره والقيام بحقّه ،
فيقال لهم : من أشدّ بلاء أنتم أم أيّوب؟ فيقولون