الصفحه ٣٨٤ : اعتدل جالسا للاستراحة في كل
ركعة لا تشهد عقبها.
ثم تقوم وتضع
اليدين على الأرض ، ولا تقدم إحدى رجليك في
الصفحه ٤٩١ :
أجزاء الفيض يسري
بعدوانه إلى الكل كما قال تعالى في القاتل (فَكَأَنَّما
قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً
الصفحه ١١٤ : الى الإنسان كالعرش والكرسي بالنسبة الى الله تعالى من وجه.
فصل في بيان جنود القلب
اعلم : أن الله
الصفحه ١٢٥ : قلب العبد وهما يثمران طاعة
ويحجزان عن المعصية بعون الله تعالى وتوفيقه ، وليس وراء هذين مقصد للعبد في
الصفحه ٥٦٤ : علمه
ينجيه ، ويكون شفيعا له حتى يتساهل معه في أعماله لفضيلة علمه. وإن جاز أن يكون
زيادة حجة عليه ، فهو
الصفحه ٢٣٢ : ) [الكهف : ٦٥].
وقال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه : " أدخلت لساني في فمي
فانفتح في قلبي ألف
الصفحه ٣٧٤ : الأواني الصفرية فهذه السبعة مكروهة في الوضوء. وفي الخبر أن من ذكر الله عند
وضوئه طهر الله جسده كله ، ومن
الصفحه ٤٢ :
العاصفة. فانظر إلى حكمة الخالق كيف سبقت حكمة الصناعة واقتدى الناس في أعمالهم
بحكمة الله في مصنوعاته
الصفحه ٢٤٠ : ء ، والأشعري يكفر المعتزلي زاعما أنه كذب الرسول في جواز رؤية
الله تعالى وفي إثبات العلم والقدرة والصفات له
الصفحه ٤٧٨ : ). وتعظم شعائر الله وتأتي بها في أوقاتها إلا الظهر في شدة
الحر كما قال : " أبردوا بالظهر ، ونوروا في الفجر
الصفحه ٣٨٥ : الفاتحة ، ولا يطول على القوم ، ولا
يزيد دعاءه في التشهد الأخير على قدر تشهده وصلاته على رسول الله
الصفحه ١١٧ : القابل ، فالنفخ سبب الاشتعال وصورة النفخ في
حق الله تعالى محال ، والسبب غير محال فعبر عن نتيجة النفخ
الصفحه ٣٤ : النعمة عليه والكرامة
له بخلاف البهائم فإنها غنية عن هذا كله ، انظر فيما ألهم الله البهائم والوحوش في
الصفحه ١٦ :
إليها. فلو ضاقت
لكدرت الحياة في الدنيا ، فعلم بهذا أن الله تبارك وتعالى أراد بإنزاله وتيسيره
عمارة
الصفحه ٥٩ : له ويكون
الجنين تاما في الشهر الرابع ولا روح له.
الجواب الثاني :
أن المرئي يجب أن يكون من الرائي في