الصفحه ٣٨ : ، فإنه خلق بطيئا في نهضته ، وكان لا بدّ له من
قوته ، فخلق على صورة عجيبة ، فخلقت عيناه تدور لكل جهة من
الصفحه ٧٨ : : ما في الجنة إلا الله تعالى مبالغة في
التوحيد ، وقال آخر : سبحاني فإنه رأى الياء مكان الإضافة ، فإن
الصفحه ٤٦٩ : المتنبي
حيث قال (شعر) :
فثب واثقا بالله
وثبة حازم
يرى الموت في
الهيجا جنا النّخل
الصفحه ٢٢٧ : : في
الأصول وهو علم التوحيد. وهذا العلم ينظر في ذات الله تعالى وصفاته القديمة ،
وصفاته الفعلية ، وصفاته
الصفحه ٣١٦ : الآخر في بلوغ أوائله فضلا عن غايته ، ولو اشتغل بتعلمه جميع عمره. فكذلك
معرفة الله تعالى ، بل كما ينقسم
الصفحه ٣٨٦ :
ويقال : إن الناس
في قربهم عند النظر إلى وجه الله تعالى على قدر بكورهم إلى الجمعة.
ثم إذا دخلت
الصفحه ١٨٥ :
عِلْماً) [طه : ١١٤]. واعلم
أن العجلة من الشيطان والتأنّي من الله. واعلم أن الميزان الأكبر هو ميزان
الصفحه ٣٢ : أكدّها عند حاجته إلى إكدادها في الطحن وحمل
الأثقال عليها إلى غير ذلك.
وقد علم الله أن
بالناس حاجة إلى
الصفحه ٥٢ : الآدمي والبهيمة هي النفس التي أضافها الله تعالى إليه في قوله تعالى (وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي) [الحجر
الصفحه ٥٢٤ :
المقتول في سبيل الله يأتي يوم القيامة وجرحه يشخب دما. اللون لون الدم ، والريح
ريح المسك ، حتى يقف بين يدي
الصفحه ٦٨ : اعتقده أن الله سبحانه عالم وقد قام الدليل على علمه ، فهذه مقدمة
المقدمة الثانية إن ثبت أن إثبات كون العلم
الصفحه ٣٨٠ : ، وعمرك رأس
مالك ، وعليه تجارتك ، وبه وصولك إلى نعيم دار الأبد في جوار الله تعالى ، فكل نفس
من أنفاسك
الصفحه ١٨٩ : القمر إلها ولا الإله قمرا.
وقد علّم الله تعالى نبيّه محمّدا صلىاللهعليهوسلم الوزن بهذا الميزان في
الصفحه ٢٧٨ : ، فكل ما في الوجود فنسبته إليه
في ظاهر المثال كنسبة النور إلى الشمس ، فإذا لا إله إلا الله توحيد العوام
الصفحه ٣٤٣ : تركتموها على الطريق؟ فقيل
له : إنها موضوعة في مواضعها ، وإنما الخلل من فقد البصر ، وكمثل الأخشم الذي لا