الصفحه ٥٦٩ : حكمة
الله الخشوع ، وخير الغناء القناعة ، وخير الزّاد التّقوى ، وخير ما أتى في القلوب
اليقين ، وخير ما
الصفحه ٥٧١ :
، ثمّ تنساني وتذكر غيري ، فلم لا تؤدّي حقّي وشكري؟ ".
الموعظة الحادية والعشرون
يقول الله تعالى
الصفحه ١٣ : فسبحان المنعم الكريم. ومن الحكمة البالغة فيها خلق الجبال.
قال الله تعالى : (وَالْجِبالَ
أَرْساها
الصفحه ٣٥ : يتناول شيئا في الأرض إذ لم يجعل له عنق يمده كسائر
الأنعام ، فلما عدم العنق في هذا الخلق جعل له هذا
الصفحه ٥٤٤ :
بهذا القدر ولا
مستند له سواه! وإذا قيل له : الحاذق في صناعة واحدة ليس يلزم أن يكون حاذقا في كل
الصفحه ١٤ : كيف خلق الله فيها الذهب والفضة وقدرهما بتقدير منصوص
ولم يجعل ذلك ميسرا في الوجود والقدر مع سعة قدرته
الصفحه ٩ :
باب في حكمة الشمس
قال الله سبحانه :
(وَجَعَلَ
الشَّمْسَ سِراجاً) [نوح : ١٦].
اعلم أن الله
الصفحه ٣٠ : احتمل هذه المشقة ، وليست له رؤية
ولا فكر في عاقبة ، ولا له أمل يأمله في أفراخه كما يأمل الإنسان في ولده
الصفحه ١٤٤ : إرادة الحياة للوقت المتراخي بالحكم ، وقصر الأمل ترك الحكم
فيه بقيده بالاستثناء بمشيئة الله تعالى وعلمه
الصفحه ٣١١ : النزول بأن
يقول له : إن كان نزوله إلى السماء الدنيا ليسمعنا نداءه وقوله فما أسمعنا فأي
فائدة في نزوله
الصفحه ٢٥ : وليس في جبلته داعية له فيدافع عن
تناوله فيمرض أو يموت فكذلك لو كان يفعل النوم ويدخله على جسمه باختياره
الصفحه ٣٥٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الأجوبة الغزاليّة في المسائل الأخروية
المضنون الصغير
سئل الشيخ
الصفحه ٢٤٦ : العقلي وكان صلاحهم في أن يعتقدوا أن الله تعالى عالم بما
يجري عليهم ورقيب عليهم ليورث ذلك رغبة ورهبة في
الصفحه ٦٦ : تكون حركتها قسرية ، لأن
محركها إما جسم فيلزم فيه ما لزم في هذا ، وإما أن نقول يحركها الله تعالى بغير
الصفحه ٥٤٠ :
ومعناه في قوله
تعالى : (فَمَنْ
يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ