الصفحه ١٨١ : بالتمر وهو لم يألف
إلا البر ، وليته كانت له أسوة حسنة كما تعلم من القرآن في إبراهيم الخليل. صلوات
الله
الصفحه ٣٦٣ :
وإثبات لأخص وصف
الله تعالى في حق الروح.
فقال : هيهات ،
فإن قولنا الإنسان حي عالم قادر سميع بصير
الصفحه ٢٢٦ : الفن. فأما في طريقنا فلا يتأتى بالبرهان بل نعول على العيان ونعتمد على رؤية
الإيمان ، ولما أضاف الله
الصفحه ٣٨٢ : وسن مخصوص ، فلا بد من هجومه ،
فالاستعداد له أولى من الاستعداد للدنيا ، وأنت تعلم أنك لا تبقى فيها إلا
الصفحه ٨٧ :
حتى أن الإنسان
يشبه له الشيء الحسن بالقبيح فينافره ، كما إذا قيل له وقد شرب في محجمته خرجت من
كور
الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوسلم لم يرد بذلك جسما هو عضو مركب من لحم ودم وعظم ، وأن ذلك
في حق الله تعالى محال وهو عنه مقدس ، فإن
الصفحه ٤٣٧ : الله من أن يبتليهم بذلك
، وإنما يبتلي به العوام دون من بلغ مبلغهم في العلم ، فأما هم فهم أبلغ عند الله
الصفحه ٩٨ : الأربعة :
الركن الأول : في
معرفة ذات الله سبحانه وتعالى ومداره على عشرة أصول وهي : العلم بوجود الله
الصفحه ١٤١ : :
الاستعانة بالله تعالى عليها والتضرع إليه وإلا فلا يخلص من شرها إلا به سبحانه
وتعالى.
فصل في بيان ما يؤاخذ
الصفحه ٢٧٩ : معرفة الأشياء بالأضداد فما لا ضد له ولا نقيض تتشابه الأحوال في
الشهادة له ، فلا بد أن يخفى ويكون خفاؤه
الصفحه ٤٦٦ : ليس به بأس ، فقد فسدت
الناس وقلت الأمانات كما ذكر في كتب الملاحم لرسول الله صلىاللهعليهوسلم. وخطبة
الصفحه ١١٨ : فيه تشبيه لأن
هذه الصفات ليست أخص أوصاف الله تعالى ، فكذلك البراءة عن المكان والجهة ليست أخص
وصف الإله
الصفحه ٢٦٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
خطبة الرسالة
الحمد لله مفيض
الأنوار ، وفاتح الأبصار ، وكاشف الأسرار
الصفحه ٤٦٣ : آلاف حجة مقبولة ،
يا علي من غضب غضب الله عليه ، ومن ظلم ظلم ، ومن أكثر من الصدقة نصر في
ذريته". في
الصفحه ٤٦٨ :
وإنّني فيه أمر
الله صيّرني
نارا من البأس
في بحر من الجود
فإن انسد عليك باب