الصفحه ٣٧ : ،
ولها جهة أخرى تجعل فيها برازها مباعدا عن مواضع العسل ، وفيها غير هذا مما انفرد
الله بعلمه.
انظر إلى
الصفحه ٣٩٩ : صلىاللهعليهوسلم : «ما من صاحب يصحب صاحبا ولو ساعة من نهار إلّا ويسأل عن
صحبته هل أقام فيها حقّ الله تعالى أو أضاعه
الصفحه ١٤٢ :
الباب الحادي والعشرون
في بيان ما يجب رعايته من حقوق الله تعالى وهو ضربان
الأول : فعل
الواجبات
الصفحه ٩٦ : ما يدخل جوفه. وأسرع الناس جوازا على الصراط أكثرهم ورعا في الدنيا.
يقول الله عزوجل : «عبدي تجوع تراني
الصفحه ٢٩٥ : ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) [الزخرف : ٣٦].
وابن آدم في كل نفس مصحح
الصفحه ٢٣ :
يوافق ولا يصلح
عليه بدنه؟ ولو لم يخلق له الأسنان في وقتها ، ألم يكن يمتنع عليه مضغ الطعام
وازدراده
الصفحه ٦٤ : والسبع للداري وإلى هذا يرجع حقيقة مذهبهم
وعليه مدار سائر مذاهبهم في كل فن ، واتفقوا على أن الله تعالى
الصفحه ٣٨٣ :
أمرت وأنا من المسلمين". ثم قل : " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم"
ثم اقرأ الفاتحة بتشديداتها ، واجتهد في
الصفحه ٥٥٨ : الله ،
دون اللحم والدم الذي يشارك فيه الميت والبهيمة ، وأن البدن له صحة بها سعادته
ومرض فيها هلاكه
الصفحه ١٥ : للاتصال والانفصال حتى يمكن سير السفن فيه ، فالعجب
ممن يغفل عن نعمة الله في هذا كله. وفي بعضه متسع للفكر
الصفحه ٥٥٤ :
بأن يتراوح السر
عن الهم الملم.
ثم لما أحسست
بعجزي وسقط بالكلية اختياري ، التجأت إلى الله تعالى
الصفحه ١٠٩ : .
المثال الخامس :
إيجاب المعتزلي على الله تعالى رعاية الأصلح لعباده لما في تركه من النقصان. وقول
الأشعري
الصفحه ٣٤٥ : وعبارات توحى إليهم وتلقى في
سمعهم إما في يقظة أو في منام ، فقد آمنت بالكتب ، وإذا عرفت أن أفعال الله تعالى
الصفحه ٣٥٨ : وسائط بين الله تعالى وبين عباده
، وإن اجتمع الحذاق وتفكروا في الشكل الموضوع على مناسبة الإعداد لسهولة
الصفحه ١٧٤ : الاختيار ، وهذه السبعة واجبة على سالك طريق الله.
وسألت أيضا ما هو
التصوف؟ فاعلم أن التصوف شيئان في الصدق