الصفحه ٨٠ : ء مما
جاء به ومن شك في أن ذلك أمر إلهي وتأبيد رباني ، فقد طبع الله على قلبه نعوذ
بالله من ذلك ، وصلى
الصفحه ٣٣٢ :
عباده إلا ذلك
وذلك معلوم على القطع بجملة أخبار متواترة من رسول الله صلىاللهعليهوسلم في موارد
الصفحه ١٥٩ : : ينبغي إذا قلت : الله أكبر أن يكون مصحوبك في الله
التعظيم مع الألف. والهيبة مع اللام والمراقبة والفرق مع
الصفحه ٤٧٠ : . واقرأ فيها سورة الأنعام ولا تكلم فيها أحدا ، فإذا وصلت إلى قوله
تعالى : (اللهُ
أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ
الصفحه ٦٧ : هذا القسم ثلاثة فصول :
الفصل الأول : في
أن الله سبحانه عالم بالمعلومات.
الفصل الثاني :
أنه مريد
الصفحه ٧٣ : اختلفوا في الشر فزعمت المعتزلة أن الشر ليس من الله
تعالى. ولما رأوا تلازم الأفعال أخرجوا الفعل إلى العبد
الصفحه ٤٧٤ : ويسقيه ، وقيل له في ذلك ، فقال : رأيته يحرس باب ليلى ، ثم أنشد حين
تأود (شعر) :
رأى المجنون في
الصفحه ١٦٧ : ) [الفرقان : ٧٠].
وما ذا تقول في حديث : «بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ
محمّدا رسول
الصفحه ٢٥٣ : منذ الصبا أن كذابا
ملبسا اسمه محمّد ادّعى النبوّة ، كما سمع صبياننا أن كذابا يقال له المقفع بعثه
الله
الصفحه ٣٦٦ : عليهالسلام : " خلق الله الأرواح قبل الأجساد بألفي عام" ،
وقوله عليهالسلام : " أنا أوّل الأنبياء خلقا وآخرهم
الصفحه ١٠٢ : ،
والخلوة من الأغيار ، والعزلة من النفس وما تدعو إليه وتشغل عن الله. وقيل :
السلامة عشرة أجزاء تسعة منها في
الصفحه ١٣١ : من الله تعالى أو من الناس ، لأن
الاعتبار في الرياء بالمراد لا بالمراد منه ، وأما تأثيرهما : فهو أن
الصفحه ٢٦٦ : بقائهم فقد أحبّ أن يعصى الله في أرضه.
والرابع : مما تدع
أن لا تقبل شيئا من عطاء الأمراء وهداياهم وإن
الصفحه ٣٠٥ : بالله
أخوفكم لله وأنا أعرفكم بالله". ولأجل كون العجز والقصور ضروريا في آخر الأمر
بالإضافة إلى منتهى
الصفحه ٣١ : الله في خلقه ، فإن صلاحهم في السعي في طلب الرزق ، فإن الطير
لو وجده مسيرا أكب عليه ولا يقلع عنه حتى