الصفحه ١٦٤ : ، ويؤمن بإخراج الموحدين من النار بعد الانتقام حتى لا يبقى في جهنم موحد
بفضل الله تعالى ، ويؤمن بشفاعة
الصفحه ٥٦٠ : ء ، وأنا بحكمتي محترز عن ذلك ،
وإني أقصد به تشحيذ خاطري". حتى إن ابن سينا ذكر في وصية له كتب فيها : أنه
الصفحه ٣٥٧ :
والتقرب بكل ما له منها مناسبة إليه تقرب موجب للقرب إليه مقتض لشفاعته ، فإنه لا
فرق عند الأنبياء في كونهم
الصفحه ٢٤٨ :
ظنا غالبا ، وكان مع ذلك لا يعلم ضرره في الدين كنفي المعتزلي الرؤية عن الله
تعالى. فهذه بدعة وليس بكفر
الصفحه ٥٥٦ : قاصر عن الألوان والأصوات قطعا ، بل هي
كالمعدومة في حق اللمس.
ثم تخلق له حاسة
البصر ، فيدرك بها
الصفحه ٣٠٩ : صادقا في خبره عن نفسه وعن ضميره ، ولا يكون حكما
على صفة الله ولا على مراده بكلامه ، بل حكما على نفسه
الصفحه ٢٦١ :
أيها الولد : بعض
مسائلك من هذا القبيل ، وأما البعض الذي يستقيم له الجواب فقد ذكرناه في إحيا
الصفحه ٣١٩ : يعرف
بالبدعة ، وهذا مفهوم على الضرورة من الشرع وذلك غير واقع في محل الظن ، فذم رسول
الله
الصفحه ٣٦٢ :
فقيل له : هل هو
في جهة؟
فقال له : هو منزه
عن الحلو في المحال والاتصال بالأجسام والاختصاص بالجهات
الصفحه ٢٤٧ : تجويزهم الكذب على رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعذر أو غير عذر ، فإن التفكير فيه خطر والسكوت لا خطر
فيه
الصفحه ٥٣٩ : بها
على أمن ويقين ؛ ولم يكن ذلك بنظم دليل وتركيب كلام ، بل بنور قذفه الله تعالى في
الصدر. وذلك النور
الصفحه ٥٧٠ : منّي العافية بطول الصّحّة ، والسّلامة في الوحدة ،
والإخلاص في الرّغبة ، والورع إلى الله في التّوبة
الصفحه ١٠٣ : الاعتراض على الله تعالى في كل ما يرد منه عليه ضرا كان أو نفعا وترك السؤال
عنه من جنة أو تعوذ من نار
الصفحه ١٧٣ : يفعل كل ما
أمره به قدر استطاعته ، وأن لا يسجد له ولا لغيره لأنه كفر ، وأن يبالغ في امتثال
أمره ولو كان
الصفحه ٣٩٦ :
العلوم ما تستحقر به هذه العلوم المحدثة التي لم يكن لها ذكر في زمن الصحابة رضي
الله عنهم والتابعين.
وإن