الصفحه ٢٤٣ : والشوق والفرح والصبر وغير ذلك مما ورد في حقّ الله تعالى ،
فإن الغضب مثلا حقيقته أنه غليان دم القلب لإرادة
الصفحه ٨ :
خلق الله سبحانه وتعالى ، وما وضع من الحكم في مخلوق واحد من مخلوقاته لعجزوا عن
ذلك وما أدركته الخلائق
الصفحه ٤٠٧ : ،
ويزيل ما في نعله من الأذى ، ويذكر اسم الله عزوجل ، ويسلم على من حضر ، فإن كان خاليا سلم على نفسه ، ويسأل
الصفحه ٢١٥ : النعمة
من الله تعالى ويرضى بما أعطاه ولا يخالفه بشيء من نعمه ، وتمام الشكر في الاعتراف
بلسان السر أن
الصفحه ٥٦٦ : وثق بالله تعالى. يا بن آدم! أنت بما تعلم لا تعمل ،
فكيف تطلب علم ما لا تعلم؟ يا بن آدم! تعمل في
الصفحه ٣٤٤ :
استحالته كخلق
الله تعالى مثل نفسه أو الجمع بين المتضادين ، فهذا ما لا يرد الشرع به ، وإن أراد
به
الصفحه ٣٢٦ :
رضا بقضاء الله وقدره
في قسمته حيث قال : (وَتَمَّتْ
كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ
الصفحه ٤٤٣ : : أنا المحتسب فكيف تنكر علي! وقد يجمع الناس في المسجد
، ومن تأخر عنه أغلظ عليه في القول. وربما عرض له
الصفحه ٤٩٣ :
والله ما سمعوا
مقالة صادق
إلا وظنّوا أنّه
متزيّد
هذا الشعر في
الصفحه ٥١٤ : الطَّيْرُ أَوْ
تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ) فيا له من خزي حل به! فإذا انتهى به إلى الأرض
الصفحه ٢٤٢ :
قطوانيّتان يلبّي وتجيبه الجبال والله تعالى يقول له : لبّيك يا يونس" ،
والظاهر أن هذا إنباء عن تمثيل الصورة في
الصفحه ٣٧١ : وجوارحك في لحظاتك وأنفاسك
من حين تصبح إلى حين تمسي ؛ فاعلم أنّ الله تعالى مطلع على ضميرك ، ومشرف على
ظاهرك
الصفحه ٧٦ : النور إله؟
قلنا : نعقد لهذا
فصلا في المعراج الذي يلي هذا إن شاء الله تعالى وهو المعراج الرابع
الصفحه ٤٣٦ : من العلم مبلغا لا يعذب الله مثلهم ، بل يقبل شفاعتهم
في الخلق ولا يطالبهم بذنوبهم وخطاياهم. وهم
الصفحه ١٢٤ : غلب عليهم الحياء من الله تعالى فلا يقدمون ولا يحجمون إلّا بعد التثبت
فيه ويمتنعون من كل ما يفتضحون به