الصفحه ٤٥٣ :
إلينا في زمن
خديجة رضي الله عنها وحسن العهد من الإيمان" وبزيادة الشعر قادح.
لا تلق في بئر
الصفحه ٢١٦ :
باب الطهارة
وإذا تطهرت ففكر
في صفوة الماء ورقته وتطهيره وتنظيفه ، فإن الله تعالى جعله مباركا
الصفحه ٤٢١ : في كل شيء تبعه ومعه. ومعرفة حقيقته ومعرفة صفاته مفتاح
معرفة الله سبحانه وتعالى ، فعليك بالمجاهدة حتى
الصفحه ٥٦ : هذا الحي لا يخلو أن يكون له فاعل أو لا فاعل له.
فإن قيل : له فاعل
آخر فالطبيعة كآدم في افتقارها إلى
الصفحه ٤١٦ : بالخصوم ، ومنع الميل
إلى أحد الخصمين ، والموعظة للمخالف ، ودوام اللجإ إلى الله في صواب القضاء.
آداب
الصفحه ٥١٢ : بما يلقاه في الآخرة من السرور ، وكشف له عن حقيقة كرامته.
فإذا قبض الملك النفس السعيدة تناولها ملكان
الصفحه ١٤٩ : الإيمان بالله تعالى.
وأما الحال الناشئ
عن هذا الإيمان ، فهو ثبات باعث الدين في مقابلة باعث الهوى والقدر
الصفحه ١٦٩ : يقينا أنك حينئذ بعثت ذخيرتك في زاوية إلى هاوية.
نقل أن الحسن
البصري عطش يوما وكان شديد الحر فأتي له
الصفحه ٢٥٩ :
المقابر ينتظرونك في كل لحظة متى تصل إليهم ، إياك إياك أن تصل إليهم بلا زاد ،
وقال أبو بكر الصدّيق رضي الله
الصفحه ٣٤٢ : الطاعات أدوية
والمعاصي سموم وتأثيرها في القلوب ، ولا ينجو إلا من أتى الله بقلب سليم ، كما لا
تسعد الصحة
الصفحه ٥٦٨ : أنّه من تكبّر على مسكين حشرته يوم القيامة على صورة الذّرّ ،
ومن تواضع له رفعته في الدّنيا والآخرة ، ومن
الصفحه ١٧٢ :
يَنْفَدُ وَما عِنْدَ اللهِ باقٍ) [النحل : ٩٦]. فما
حصلته وجمعته في سنين تصدقت به على الفقراء وجعلته وديعة
الصفحه ٤٣٢ : بالجواد
الحسان.
القاعدة الثامنة
دوام الورد إما في
حق الحق أو حق العباد ، فإن من ليس له ورد فماله من
الصفحه ٤٢٦ : : ١٧٢]
وكذلك بنو آدم في فطرتهم التصديق بالربوبية كما قال سبحانه وتعالى : (فِطْرَتَ اللهِ
الَّتِي فَطَرَ
الصفحه ٤٢٥ : من العالم ، ويبقى لا يرى شيئا إلا الله سبحانه وتعالى ، انفتحت
تلك الطاقة ، وأبصر في اليقظة الذي يبصره