الصفحه ١٦٨ : يخبره أن الله تعالى يقول : إلى متى تسعى هذا السعي وتتعب
نفسك في العبادة ، وأنت من أهل النار؟ فأخبره
الصفحه ٢٧ : والفهم ، فانظر ما ذا ركب الله فيه من العجائب. ومن
الحكمة البالغة اختلاف العباد في تملك ما ينتفع به بنو
الصفحه ٤١٤ :
يدري لعله خير منه ، وأطوع لله منه ؛ ولا ينظر إليهم بعين التعظيم في دنياهم ؛ لأن
الدنيا صغيرة عند الله
الصفحه ٤٣٥ : أراد أن يحمل ابنه في السفينة ، فمنع ، وأغرقه الله بأشد
ما أغرق به قوم نوح ، وأن النبي
الصفحه ١٥٢ : حقيقتهما الانقياد والإذعان للأمر والنهي وترك الاختيار
في جملة ما حكم الله تعالى به.
وأما الثقة :
فمعناها
الصفحه ٣٠٨ : ، بجميع حدود الشريعة وآدابها في القيام بالطاعات وترك المنكرات ،
المفرغين قلوبهم بالجملة عن غير الله تعالى
الصفحه ٢٩ : لضرورة مشيه وتنقله وإعانة له في ارتفاعه
عن الأرض وقت طيرانه واسعة الأسفل ليثبت في موطن على الأرض وهي خف
الصفحه ٤١ : تغيير الماء فعل الله ذلك له وقاية لنفسه وفعل فيه مصالح أخرى لا يعلمها إلا
خالقها. انظر إلى نوع آخر من
الصفحه ٢٩٨ : كل ما أنت متمسكة به وسالب منك كل ما أنت راغبة فيه وكل ما هو آت قريب
والبعيد ما ليس بآت ، وقد قال الله
الصفحه ٥٢١ :
وقد عادت الجبال
رمالا ، وهو الكثيب المهيل ، ثم يحيي الله سبحانه وتعالى إسرافيل فينفخ في الصور
من
الصفحه ١٥٠ :
توقع مكروه أو على
فائت. فإن كانا محمودين كان له حكمهما في الوجوب والاستحباب ، وإن كانا مكروهين له
الصفحه ٥١٣ : وقد رئي في المنام فقيل له :
ما فعل الله بك؟ فقال : وقفني بين يديه الكريمتين وقال أنت الذي تلخص كلامك
الصفحه ٢١٩ : ء إلى الله والشكر على ما تفضل
به من النعم وتخفيف الحساب ، ومنّة الله في توفيقك للصوم أعظم من أن تقوم
الصفحه ٢٥١ : المرتب الكلامي رافعا شبهته ودواء له في مرضه ، فيستعمل معه ذلك ويحرس عنه
سمع الصحيح الذي ليس به ذلك المرض
الصفحه ٣٢٢ : ذخيرة له راسخة في نفسه
مقارنة لكل ما يسمع ، فينمحق معه الإيهام انمحاقا لا يشك فيه ، ويعرف هذا بأمثلة