الصفحه ٥٢٩ : ورقة في ريح عاصف ، ويقول
جل ثناؤه : يا داود زعم جبريل أنه بلغك الزبور ، فتشهد له بالبلاغ؟ فيقول : نعم
الصفحه ١٤٧ :
فصل في بيان حد التواضع وحقيقته ونهايته وعلامته
وعلى الجملة
فالتواضع متخلق بأخلاق الله تعالى وكفى
الصفحه ٢١٣ : الإرادة أمن من الخلق ،
ومن دخل المسجد أمنت جوارحه أن يستعملها في معصية الله تعالى ، ومن دخل الكعبة أمن
الصفحه ١١١ : الله تعالى في سائر أفعاله وأقواله ، وأحواله ، بل
هو متقلب في مشيئته وأنه غير مجبور ولا مسخر كالحيوانات
الصفحه ١٥٨ :
هم الدنيا والآخرة
، ومن تشعبت عليه الهموم لم يبال الله تعالى في أي أوديتها هلك ، جميع الدنيا من
الصفحه ٣٣٧ : حقيقة رؤيا الرسولصلىاللهعليهوسلم وسائر الرسل ، بل رؤيا الذين ماتوا لا يعرف رؤيا الله
تعالى في المنام
الصفحه ٣٨٩ : والصلاح. ولكن إن كان مقصودك من قولك أصلحه الله تعالى الدعاء ،
فادع له في السر إن اغتممت بسببه ، فعلامته
الصفحه ٥١١ : ء وهو في تلك الحال
فيتمثلون له في صورة من سلف من الأحباء الميتين الباغين له النصح في دار الدنيا
كالأب
الصفحه ٥٧٤ : الرّياء عملك ، ألبسك محبّتي ، وتفرّغ لذكري ، أذكرك
عند ملائكتي. يا بن آدم! في قلبك غير الله ، وترجو غير
الصفحه ١٣٦ : من الملك فانظر في ذلك من
ثلاثة أوجه :
أحدها : إن كان
مصمما على حالة واحدة فهو من الله تعالى ، وإن
الصفحه ٥١٨ : وأكلناه ورمينا الأذناب
على القبر ، فلما كان تلك الليلة رأى أبونا الشيخ في المنام فقال له : كيف حالك؟
فقال
الصفحه ٣٢٠ : البدعة عبارة
عن كل محدث ، قال الشافعي رضي الله عنه الجماعة في التراويح بدعة وهي بدعة حسنة ،
وخوض الفقها
الصفحه ١٥١ :
اعتقاد تجريد القديم عن الحادث ، والله تعالى أعلم.
الباب التاسع والعشرون
في بيان الزهد ، ويضاف إليه
الصفحه ١٧ : الأشياء واستقامت ، وهذا هو الغالب من مشيئة الله.
فإن قيل : قد يقع
من أحدهما ضرر في بعض الأوقات. قلنا
الصفحه ١٢٢ : والله أعلم.
واعلم : أن هذه
الأحوال إن وجدها العبد في الملأ دون الخلاء فهو معول يجب عليه المحاسبة