الصفحه ١٧٩ : الحق فيه ،
فإذا ذكر الذاكر هذين الاسمين بهذه الكيفية تحصل له صفوة القلب وزكاه ، ويكون
عارفا بالله تعالى
الصفحه ٥١٩ : أصحابه ، في
خير كثير ونعمة ، وكان قتله الخوارج مع أصحابه المعروفين. وسئل عن جار له ما فعل
الله به ، فقال
الصفحه ٣٠٣ : الحدوث ، وليعتقد بعده أنه عبارة عن معنى من المعاني
ليس بجسم ولا عرض في جسم يليق ذلك المعنى بالله تعالى
الصفحه ١٣٥ : القلب من الله تعالى إذ هو خالق كل شيء ، لكنها أربعة أقسام : فقسم منها
يحدثه الله تعالى في قلب العبد
الصفحه ١٢١ : بنفسه ، وإذا سمع فلا يسمع بنفسه ، وهكذا ورد في الحديث فالعارفون تنشأ
أحوالهم عن قرب الله تعالى. وأما
الصفحه ٢٥٢ : أتاني في النّور الثّاني آت من ربّي فبشّرني أنّ الله تعالى يدخل الجنّة من
أمّتي مكان كلّ واحد من السّبعين
الصفحه ١٥٧ : ء حوائجهم ، وطرح الدنيا لمن يحتاج إليها.
الباب التاسع والثلاثون
في بيان القناعة
قال الله تعالى : (مَنْ
الصفحه ٢٥٠ : ما تواتر من السنة ثانيا ، إذ ظهر لهم في عصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعصر الصحابة رضي الله عنهم
الصفحه ٤٢٤ : وهو بذر الشقاء ، فيتبين
له في نومه كأنه قائم مشدود الوسط يخدم الكلب والخنزير ، وكان مثله كمثل رجل مسلم
الصفحه ٤٠٠ : فتهلك ، لأن الدنيا صغيرة عند الله تعالى صغير ما فيها
، ومهما عظم أهل الدنيا في قلبك فقد سقطت من عين الله
الصفحه ٣٩٥ : النّار يوم القيامة في النّار ، قال الله تعالى : (وَالنَّاشِطاتِ
نَشْطاً) هل تدري ما هنّ يا معاذ؟» قلت
الصفحه ١٦٣ :
موسىعليهالسلام سمع كلام الله بغير صوت ولا حرف ، كما يرى الأبرار ذات
الله تعالى في الآخرة من غير جوهر ولا عرض
الصفحه ١٢٨ :
والمحصورة والله تعالى أعلم.
اعلم : أن معاني
أسماء الله الحسنى مندرجة في أربع كلمات وهن الباقيات الصالحات
الصفحه ١٥٣ : الانفصال والاتصال والتحقيق
والتفريد. لأنهن من علاماته
أما الصدق في حق
الله تعالى ، فهو وصف ذاتي راجع إلى
الصفحه ٤٠ : البيض بحرارة الشمس خرج من كل بيضة واحد من الجنس ، ولما علم الله
سبحانه وتعالى أن السمك في البحر لا يمكن