الصفحه ٥٢٢ : لا تنجو من ذلك اليوم إلا قوما استثناهم الله في هول الفزع والصعق وهم أهل
المقام الرابع. لا شك أن موسى
الصفحه ١٠٠ : ،
ولما هيأ الله تعالى بواطن الصوفية بتكميل السجايا الكاملة فيها تواصلوا بحسن
الممارسة والرياضة الى
الصفحه ٥٣٢ : من هذه الأمة. ثم يخرج النداء : أين المتحابون في الله؟ فيؤتى
بهم إلى الله فيترحب بهم ويقول ما شاء الله
الصفحه ١٢٠ : الصلاة والسّلام : «اعبد الله كأنّك تراه» وأما الوقت
: فهو اسم ظرف للكائن فيه من الأحوال فوقت العبد ما هو
الصفحه ٢٠٤ :
بالليل في رمضان أو بالنهار إلى غير ذلك ، فأقول له : إن كنت تطلب الأمان في طريق
الآخرة فاسلك سبيل الاحتياط
الصفحه ٢١٤ :
باب الأحكام
وإعراب القلوب على
أربعة أنواع : رفع وفتح وخفض ووقف ، فرفع القلب في ذكر الله تعالى
الصفحه ٢٨ : متوقع له في الدار
الآخرة من الثواب والحجاب والعقاب ، وهو الآلة له في عمل الصنائع وتقديرها على نحو
ما
الصفحه ٣٩٠ : المراء وهو مبطل بنى الله له بيتا في ربض
الجنّة ، ومن ترك المراء ، وهو محقّ بنى الله له بيتا في أعلى
الصفحه ٣٧٦ : ، فإذا سمعت
الأذان في أثناء ذلك فاقطع ما أنت فيه واشتغل بجواب المؤذن ، فإذا قال المؤذن :
الله أكبر الله
الصفحه ٣٤١ : بصير متكلم والله تعالى كذلك
لا يكون هذا القائل مشبها ، فإن التشبيه إثبات المشاركة في الوصف الأخص ، ومن
الصفحه ٢٥٧ : ويؤانسني في قبري وأيها لا ينفعني حتى
أتركه ، فقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : " اللهمّ إنّي أعوذ بك
الصفحه ٢٦٢ : ، وتأمّلت في قوله تعالى : (إِنَّ
أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) [الحجرات : ١٣]. فاخترت
التقوى واعتقدت
الصفحه ٣٩٤ : تعرف أن الكبير من هو عند الله تعالى ، وذلك موقوف على الخاتمة ، وهي
مشكوك فيها ، فيشغلك خوف الخاتمة عن
الصفحه ١٠١ : عضو فيه ومعنى فيه بوظيفة ندبه الله ورسوله إليها وترك ما كره الله ورسوله له.
وللورع معانقا ولأهوائه
الصفحه ١٥٤ : تراب : ليس ينال الرضا من الله من الدنيا في قلبه مقدار. وقال سري : خمس من
أخلاق المقربين الرضا عن الله