الصفحه ٥٦٢ : ، فيسرع الولد
في الحال إلى الخروج. وقد أقروا بإمكان ذلك وأوردوه في كتاب" عجائب
الخواص" وهو شكل فيه تسعة
الصفحه ١٩٩ : أن هذا الحيوان غير حامل لأنه بغل عرفه بانتظام الأصلين اللذين
ذكرناهما في صدر الكتاب وإن كان لا يشعر
الصفحه ٤٨٤ : الزيتون فينفع الأسنان
الضاربة.
ولهم نبات لا أصل
له في الأرض وهو على هيئة العنقود على شجر البطم والبلوط
الصفحه ٤٨٣ : وفضل
لقمة يتحتم لمن لم يكن شبعان ، والصنائع مغطاة فإذا كشفت بان سرها. والعجائب ظاهرة
في كتاب عين الحياة
الصفحه ٥٠٤ : أصول الدين. وقد ذكرنا لك التصانيف في معرض هذا الكتاب ، فاقرأ ما
شئت واعمل ما شئت فإن اللقاء قريب. واعلم
الصفحه ٧٧ :
المحسوسات كما قررناه فجعلت له الحكمة الإلهية قوى. فمنها القوة الخيالية التي
يرسم فيها ما تورده الحواس ، فكان
الصفحه ٤٠٥ : كتابه ، ولا يتحده إذا قرئ عليه ، ويحذر أن يدخل حديثا في حديث.
آداب طالب الحديث
يكتب المشهور ولا
يكتب
الصفحه ٥٢٥ :
، فتوجل له القلوب وتخشع له الأبصار لعظم نقره ، وتساق الرؤوس من المؤمنين
والكافرين يظنون ذلك عذابا يزداد في
الصفحه ١٤٥ : أن يهتم لإزالة هذه الآفة والله الموفق ، وأما
حد العجلة : فهو المعنى الراتب في القلب الباعث على
الصفحه ٤٣٤ :
غرور.
فأما غرور
الكافرين بالله فمثاله قول بعضهم في أنفسهم بألسنتهم : إنه إن كان الله معيدنا
فنحن أحق
الصفحه ٥٣٤ : الله ويقول : عققته في الدنيا وبررته في الآخرة ، خذ
بيد أبيك وانطلق به إلى الجنة! فما من أحد يذهب به إلى
الصفحه ٥٢٦ :
وجيها في الدنيا والآخرة ، اشفع لنا إلى ربك في فصل القضاء! فيقول إن قومي اتخذوني
وأمي إلهين من دون الله
الصفحه ٩٩ : الله قلبه بنور المعرفة ، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب صلىاللهعليهوسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه
الصفحه ١٢٦ : الموضوع للدلالة على المسمى.
واعلم أن كمال
العبد وسعادته إنما هو في التخلق بأخلاق الله تعالى والتحلي
الصفحه ٢١٨ : : (فَإِذا قُضِيَتِ
الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ) [الجمعة : ١٠].
وقال له : (فَإِذا
فَرَغْتَ