الصفحه ٣٧٦ : يا أرحم الراحمين.
فإذا فرغت من
الدعاء فلا تشتغل إلى وقت الفرض إلا بذكر أو تسبيح أو قراءة قرآن
الصفحه ٣٧٧ : سبحة ، ووظيفة في قراءة القرآن ، ووظيفة في
التفكر ؛ فتفكر في ذنوبك وخطاياك ، وتقصيرك في عبادة مولاك
الصفحه ٣٨٠ : إلى
العصر إلا بتعلم علم ، أو إعانة مسلم ، أو قراءة قرآن ، أو سعي في معاش تستعين به
على دينك. ثم تصلي
الصفحه ٤٠٣ : والمرسلين. وقد أدبنا الله تعالى في القرآن بما
أرانا فيه من البيان ، وأدبنا بنبيه محمد صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٤١١ : في
جلوسه درس القرآن ، وغض الطرف عن المحارم والغلمان ، يشتري عرضه باليسير من سفيه
يقف عليه ، ولا يرد
الصفحه ٤٣٥ : القرآن والترغب في
الزيادة لا محالة.
فصل
ويقرب منهم غرور
طوائف لهم طاعات ومعاص ، إلا أن معاصيهم أكثر
الصفحه ٤٤٣ : من شدد على نفسه في أعمال الجوارح حتى يصلي في
اليوم والليلة مثلا ألف ركعة ويختم القرآن ، وهو في جميع
الصفحه ٤٤٥ : كصيام النهار وقيام الليل وختم القرآن. وهم
مغرورون ، لأن البخل المهلك قد استولى على بواطنهم ، فهم محتاجون
الصفحه ٤٥٠ :
يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ) [الكافرون : ١]
فلما وصل إلى قمة السعادة قر سيفه (فَإِذا
لَقِيتُمُ الَّذِينَ
الصفحه ٤٦١ : كل قرية علامة ، وعاقب المخالف بأنواع ما
تريد ما لم تجاوز النصفة ، ومد المشتري ، ثم انصب الأخواص
الصفحه ٤٧٣ : لا عدد لها.
والفرق بين المعجزة والسحر والكرامة هو دواء الشيء وإظهاره للناس ، كالقرآن المجيد
، فهو
الصفحه ٤٧٩ : خواص الأدعية مفتوح ترجم عنه القرآن: (إِلَيْهِ يَصْعَدُ
الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ
الصفحه ٤٨٠ : ء خواص القرآن وما فيه من التحرير ، وفيه قوارع مخصوصة لمعاني مخصوصة مثل سورة
الواقعة للغناء والمال
الصفحه ٤٨٩ : تطعمنا منه؟ فقال لا هي لي ولا لكم ، فقلنا :
كيف حديثها؟ فقال : كنت قاعدا بالليل أتلو القرآن فسمعت خذ
الصفحه ٤٩٤ : هذا الذكر ما
هو قرآن ، ثم بعده تسبيح ، ثم