الصفحه ٢٨٣ : الظاهر حشوي ، والذي يجرد الباطن باطني والذي يجمع بينهما كامل
، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : " للقرآن
الصفحه ٢٨٥ : : في بيان مراتب الأرواح
البشرية النورانية إذ بمعرفتها تعرف أمثلة القرآن :
فالأول منها :
الروح الحساس
الصفحه ٢٨٨ :
الكاذبة والخيالات الفاسدة التي صارت حجبا بين الكافر وبين الإيمان ومعرفة الحق
والاستضاءة بنور شمس القرآن
الصفحه ٢٩٣ : الشاهقة والبحار المغرقة وأماكن القر ومساكن الحر ،
فيوشك أن تعجزوا دون بلوغ الأمنية فتخترمكم المنية
الصفحه ٢٩٤ : تركنا في هذه الجزيرة لنموت عن آخرنا ، وأنشؤوا
يقولون هذه الأبيات :
أسكّان رامة هل
من قرى
الصفحه ٢٩٥ : ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) [الزخرف : ٣٦].
وابن آدم في كل نفس مصحح
الصفحه ٢٩٨ :
بوعظ الموت والقرآن. رأيت أهم الأمور التفتيش عن سبب تماديها مع اعترافها وتصديقها
، فإن ذلك من العجائب
الصفحه ٣٠٧ : الله وعن صفاته وعما أراده بألفاظ القرآن أهم وأولى من
الاحتياط في العدة وكل ما احتاط به الفقهاء من هذا
الصفحه ٣١٦ :
ومنهاجها ، كل ذلك
لعلمهم بأن ذلك مثار الفتن ومنبع التشويش ومن لا يقنعه أدلة القرآن لا يقمعه إلا
الصفحه ٣٢١ : وإذا اقتصر منها على ما في القرآن والأخبار المتواترة رجعت
إلى كلمات يسيرة معدودة ، وإن أضيف إليها
الصفحه ٣٢٩ :
وأغمض منها عند
البليد الغبي ، فحق البليد أن يمنع من الخوض فيها ويقال له : قل القرآن غير مخلوق
الصفحه ٣٣٠ : المماراة والتشكك ومنتجعا بتحديق المجادلين في العقائد ،
وأكثر أدلة القرآن من هذا الجنس ، فمن الدليل الظاهر
الصفحه ٣٣٢ : مجادلا لجوجا ليس يقلد وليس يقنعه أدلة القرآن ولا الأقاويل الجليلة
المفرقة السابقة إلى الأفهام فما ذا تصنع
الصفحه ٣٥٢ : يتوالدون ، وفي القرآن أن الناس يحشرون كما
خلقهم الله تعالى أول مرة كما قال تعالى : (فَسَيَقُولُونَ
مَنْ
الصفحه ٣٥٦ :
من أنواع السرور
وقرة العين يرجع بعضه إلى سرور العلم وكشف المعلومات ، وبعضه إلى سرور الملكة
ونفاذ