الصفحه ٣١٣ : عجزه وكثرة معاطبها ومهالكها ويتفكر أنه إن
فاته نفائس البحار فما فاته إلا زيادات وتوسعات في المعيشة وهو
الصفحه ١٤ : الطرقات في نواحي الأرض. ويستدل
بها المسافرون في البحار على المين والسواحل ، ومن فوائدها أن الفئة القليلة
الصفحه ١٣ : لا يوجد إلا في التراب والرمل دون الأرض المحيلة
ويخلق فيها كثير من الحيوان لسهولة حفرها فيتخذون فيها
الصفحه ٢٢٨ : بها كل عقل إلا من أعطاه الله تعالى فهما في كتابه. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : " ما من آية من
الصفحه ١٢١ : القلب عما سوى الله تعالى كان حاضرا مع العبد ، لأنه ليس بين العبد وبين الله
إلا حجاب نفسه وعوارضها. فإذا
الصفحه ٥٦ : بيانه ، فإن حوادث
لا أولية لها محال إلا إذا قلنا فعلت الطبيعة طبيعة فذلك منتف فلا بدّ من استناد
الحوادث
الصفحه ٣٦٩ :
وظاهر وباطن ، ولا وصول إلى نهايتها إلا بعد إحكام بدايتها ، ولا عثور على باطنها
إلا بعد الوقوف على ظاهرها
الصفحه ٥٢١ : أبصارهم عند قيامهم فنظروا إلى جبال
منسوفة ، وبحار منزوفة ، والأرض لا عوج فيها ولا أمت ، والأمت الشي
الصفحه ٣٩ : سبحانه أجزاءها وحسن اعتدال صورتها
في أعضائها لما قدروا على ذلك إلا تظاهرا لمنظر العجز منهم على عدم علم
الصفحه ٨٣ :
إلا بزمن متقدم
عليه وهي النقلة الشتوية فإنها باردة رطبة تنزل فيها الأمطار وتسخن في الأرض
وتختمر
الصفحه ١٠٨ :
يزل. وقيل : من وقع في بحار التوحيد لا يزداد على ممر الزمان إلا عطشا.
فصل في بيان أنواع التوحيد
الصفحه ٢٩٣ : وتباين طباعها ، وزعمت أنه لا بدّ لها من ملك : واتفقوا
أنه لا يصلح لهذا الشأن إلا العنقاء وقد وجدوا الخبر
الصفحه ٥٢٠ :
الجبال تتطاير
وتسير مثل السحاب ، وإذا البحار قد تفجرت بعضها في بعض ، وتكورت الشمس فعادت سودا
الصفحه ٤٠ : والحجارة مغطى ، وجعل لها أسبابا تلتصق بها في
الجبل فلا يستطاع إخراجها إلا بغاية الجهد ، وجعل لها قوتا من
الصفحه ٤٥ : السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا