الصفحه ١٩١ : يمكن أن يوزن به إلا النفي ولكن يوزن به النفي العام والخاص جميعا. وأما
الثالث فلا يوزن به إلّا الخاص كما
الصفحه ٢٠٣ : فليس عليك أن تعتقد فيها
إلا ما في القرآن ، فإن الله تعالى لم يستر عن عباده صفاته وأسماءه ، فعليك أن
الصفحه ٢٠٥ : إلى
الجهة التي غلبت على ظنه وأن يكف إنكاره وإعراضه واعتراضه على صاحبه لأنه لم يكلف
إلا استعمال موجب
الصفحه ٢١٦ : وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ). وغض بصرك عن نظر الغفلة والشهوة ، وأفش السلام مبتدئا
ومجيبا ، وأعن
الصفحه ٢٤٩ :
به إلا الماهر
الحاذق في علم اللغة العارف بأصولها ، ثم بعادة العرب في الاستعمال في استعاراتها
الصفحه ٢٥٤ : إلا كنفس واحدة فكما أن أكثر أهل الدنيا في
نعمة وسلامة أو في حالة يغبطها إذ لو خيّر بينها وبين الإماتة
الصفحه ٢٦٣ : سجادته إلا وقت أداء الصلاة فإذا فرغ
يرفعها ، ولا يكثر نوافل الصلاة بحضرته ، ويعمل ما يأمره الشيخ من العمل
الصفحه ٣١٠ : إباحة الصدق وهو صادق ، فإنه ليس يخبر إلا عن ظنه وهو ظان.
والثاني : أقاويل
المفسرين في القرآن بالحدس
الصفحه ٣٢٤ :
لا يمكن حكايتها ،
وعلم ذلك إلا علما لا ريب فيه وكان ذلك كافيا في تعريفهم استحالة يد هي عضو مركب
من
الصفحه ٣٣٨ : وبالقمر الوزير ، والسلطان لا يماثل الشمس بصورته
ولا بمعناه ، ولا الوزير يماثل القمر. إلا أن السلطان له
الصفحه ٣٤٢ : الطاعات أدوية
والمعاصي سموم وتأثيرها في القلوب ، ولا ينجو إلا من أتى الله بقلب سليم ، كما لا
تسعد الصحة
الصفحه ٣٤٦ : للكل مبدأ وأن للحادث محدثا وللممكن موجودا
واجبا ، أما الباطن فلأن وصفه الخاص لا يعرفه إلا هو وربما كان
الصفحه ٣٤٩ : الشمس بحيث لا يكون أوسع منه ولا
أضيق. مثال ذلك لائح وهذا لا يمكن إلا في موضع مخصوص من الجدار ، فكما إن
الصفحه ٣٥٨ : أن وراء ما يتصوره العقلاء أمورا ورد الشرع بها ولا
يعلم حقائقها إلا الله تعالى والأنبياء الذين هم
الصفحه ٣٦٦ : برأسه هو كل ذلك
النوع وإليه الإشارة بقوله تعالى : (وَما
مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ وَإِنَّا